المستودع الرقمى

//uquui/

تقرير الوحدة

تقرير المجموعة

 2016-05-24

 مسارات المشاة الذكية لتحويل طاقة المشي لزوار الحرمين والطاقة الشمسية لطاقة كهربية

 مصطفى, أيمن محمد


//uquui/handle/20.500.12248/131667
0 التحميل
640 المشاهدات

مسارات المشاة الذكية لتحويل طاقة المشي لزوار الحرمين والطاقة الشمسية لطاقة كهربية

الناشر :معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة - جامعة أم القرى
تاريخ النشر : 2016-05-24
الوصف : توصيات البحث: يمكن استخدام أساليب الطاقة المستخدمة في أكثر من مكان ويمكن استخدامهم معا أو منفردين.
اللغة : other
جزء من السلسلة أبحاث الملتقى العلمي 16;1

الطاقة عنصر أساسي في أي مجتمع متحضر حيث يما ثل الوقود الأحفوري (النفط، والفحم، والغازالطبيعي) حوالي 90 في المائة الطاقة المستهلكة في اليوم. أصبحت مشكلة نضوب الوقود الأحفوري بالإضافة إلى ما يسببه من تلوث بيئي، أحد أهم المشاكل العالمية مما كان له من تأثير في المؤتمرات والمؤسسات المعنية، بما في ذلك منظمة أوبك والوكالة الدولية للطاقة، حيث أوصت ودعت إلى الابتكار والاعتماد المتزايد على المدن الذكية مع البنية التحتية المستدامة، فضلا عن التخفيف من انبعاثات الكربون. يعتبر الحرمين الشريفين (في مكة المكرمة والمدينة المنورة) من أكثر الأماكن المدرجة في القائمة العالمية لأعلى معدل زيارة. حيث يتجمع الملايين من الحجاج والمعتمرين داخل وحول ساحاتها في نفس الوقت. وهذا يلزم توفير كميات كبيرة من الطاقة والتي يتم استهلاكها في عمليات الإضاءة، والسلالم المتحركة، وتكييف الهواء، وغيرها من الاحتياجات التشغيلية الأخرى. أظهرت الدراسة وجود عنصرين هامين متوفرين في كل المساجد، ولكن لم يتم استغلالها لتوليد الطاقة النظيفة هما: الطاقة الحركية الناتجة عن مشي الزوار (حاليا 8 مليون زائر للحج والعمرة، ليصبح 15 مليون سنوياً بعد الانتهاء من مشاريع التنمية) والطاقة الشمسية، حيث تعتبر المملكة العربية السعودية الثانية في البلدان العربية (بعد الجزائر) في كمية الإشعاع الشمسي. يهدف هذا البحث إلى اقتراح استخدام مسارات المشاة الذكية لتوليد الطاقة الخضراء واستخدام الطاقة الشمسية للمساهمة في الحد من الاعتماد على الوقود الأحفوري وانبعاثاته الملوثة للبيئة.

العنوان: مسارات المشاة الذكية لتحويل طاقة المشي لزوار الحرمين والطاقة الشمسية لطاقة كهربية
المؤلفون: مصطفى, أيمن محمد
الموضوعات :: توليد الطاقة
مسارات المشاة
تاريخ النشر :: 24-مايو-2016
الناشر :: معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة - جامعة أم القرى
رقم السلسلة - رقم التقرير: أبحاث الملتقى العلمي 16;1
الملخص: الطاقة عنصر أساسي في أي مجتمع متحضر حيث يما ثل الوقود الأحفوري (النفط، والفحم، والغازالطبيعي) حوالي 90 في المائة الطاقة المستهلكة في اليوم. أصبحت مشكلة نضوب الوقود الأحفوري بالإضافة إلى ما يسببه من تلوث بيئي، أحد أهم المشاكل العالمية مما كان له من تأثير في المؤتمرات والمؤسسات المعنية، بما في ذلك منظمة أوبك والوكالة الدولية للطاقة، حيث أوصت ودعت إلى الابتكار والاعتماد المتزايد على المدن الذكية مع البنية التحتية المستدامة، فضلا عن التخفيف من انبعاثات الكربون. يعتبر الحرمين الشريفين (في مكة المكرمة والمدينة المنورة) من أكثر الأماكن المدرجة في القائمة العالمية لأعلى معدل زيارة. حيث يتجمع الملايين من الحجاج والمعتمرين داخل وحول ساحاتها في نفس الوقت. وهذا يلزم توفير كميات كبيرة من الطاقة والتي يتم استهلاكها في عمليات الإضاءة، والسلالم المتحركة، وتكييف الهواء، وغيرها من الاحتياجات التشغيلية الأخرى. أظهرت الدراسة وجود عنصرين هامين متوفرين في كل المساجد، ولكن لم يتم استغلالها لتوليد الطاقة النظيفة هما: الطاقة الحركية الناتجة عن مشي الزوار (حاليا 8 مليون زائر للحج والعمرة، ليصبح 15 مليون سنوياً بعد الانتهاء من مشاريع التنمية) والطاقة الشمسية، حيث تعتبر المملكة العربية السعودية الثانية في البلدان العربية (بعد الجزائر) في كمية الإشعاع الشمسي. يهدف هذا البحث إلى اقتراح استخدام مسارات المشاة الذكية لتوليد الطاقة الخضراء واستخدام الطاقة الشمسية للمساهمة في الحد من الاعتماد على الوقود الأحفوري وانبعاثاته الملوثة للبيئة.
الوصف :: توصيات البحث: يمكن استخدام أساليب الطاقة المستخدمة في أكثر من مكان ويمكن استخدامهم معا أو منفردين.
الرابط: http://dorar.uqu.edu.sa//uquui/handle/20.500.12248/131667
يظهر في المجموعات :3- المحور الثالث الدراسات العمرانية والهندسية

الملفات في هذا العنصر:
ملف الوصف الحجمالتنسيق 
الملتقى العلمي 16-375-390.pdfبحث - مسارات المشاة الذكية لتحويل طاقة المشي لزوار الحرمين1.32 MBAdobe PDFصورة مصغرة
عرض/ فتح
اضف إلى مراجعى الاستشهاد المرجعي طلب رقمنة مادة

تعليقات (0)



جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك