المستودع الرقمى

//uquui/

تقرير الوحدة

تقرير المجموعة

 2017-05-10

 الآلات الإلكترونية الحديثة في الطواف والسعي: دراسة فقهية مقارنة

 عبد الكريم, أماني جاد أحمد جاد


//uquui/handle/20.500.12248/131775
0 التحميل
532 المشاهدات

الآلات الإلكترونية الحديثة في الطواف والسعي: دراسة فقهية مقارنة

الناشر :معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة - جامعة أم القرى
تاريخ النشر : 2017-05-10
الوصف : -
اللغة : other
جزء من السلسلة أبحاث الملتقى العلمي 17;7

الحج ركن عظيم من أركان الإسلام، وَمبَانِيهِ العِظَامِ، ودعائمه الخمس، وَقَدْ تَضَافَرَتِ الأْدِلَّةُ على أن الحج فرض فرضه الله على المستطيع، ودل على هذا الكتاب، والسنة، والإجماع، وقد حدث في العالم كله طَفْرَة كبيرة في الإلكترونيات، فكان لابد من الاستفادة منها في أعظم وأهم المناسك عندنا حتى نستطيع تيسير الحج على المسلمين، وتوسيع الطاقة الاستيعابية للمشاعر المقدسة. ويسعي هذا البحث التعرف على كيفية الاستفادة من الآلات الإلكترونية في السعي والطواف، فإن من طاف أو سعى في المسجد الحرام في رمضان أو في الحج، خاصة طواف الوادع يعلم مدى المشقة الحقيقة التي تحصل لكبار السن بل للأصحاء أيضًا. وقد حرص بعض الحجاج والمعتمرين على استخدام العربات بأنواعها المختلفة ، وبالرغم من تخصيص أماكن للعربات سببت هذه العربات مشاكل عدة لعل الأبرز منها أن يأتي بعربته من الخلف ويؤذي بها مسلم آخر . من هذا المنطلق هل يوجد أفكار جديدة للحد من هذه المشكلة ، وهل يمكن استخدام الإلكترونيات للاستفادة في تقليل المشقة أثناء الحج والعمرة؟ ظهر في هذا العصر بعض الأفكار يمكن عن طريقها الاستفادة من الآلات الإلكترونية في الطواف والسعي مثل: الطواف والسعي بالزلاجة الإلكترونية ( السكوتر الذكي )، أو بالسير الكهربائي ، أو بالحلزونية وغيرهم . لذلك يهدف هذا البحث للإجابة عن التساؤلات التالية: فما حكم الطواف والسعي بهذه الأشياء ؟ وهل تحدث الفقهاء القدماء عن هذا؟ وما هي مميزاتها ؟ وما هي المشاكل الناتجة عنها ؟ وهل يمكن تفادي المشكلات والوصول إلي حل حتى نستطيع الوصول إلى زيادة الطاقة الاستيعابية في الطواف والسعي وتجنب مشاكل الزحام والعربات ؟

العنوان: الآلات الإلكترونية الحديثة في الطواف والسعي: دراسة فقهية مقارنة
المؤلفون: عبد الكريم, أماني جاد أحمد جاد
الموضوعات :: الركوب في الطواف والسعي
المركبات الكهربائية
تاريخ النشر :: 10-مايو-2017
الناشر :: معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة - جامعة أم القرى
رقم السلسلة - رقم التقرير: أبحاث الملتقى العلمي 17;7
الملخص: الحج ركن عظيم من أركان الإسلام، وَمبَانِيهِ العِظَامِ، ودعائمه الخمس، وَقَدْ تَضَافَرَتِ الأْدِلَّةُ على أن الحج فرض فرضه الله على المستطيع، ودل على هذا الكتاب، والسنة، والإجماع، وقد حدث في العالم كله طَفْرَة كبيرة في الإلكترونيات، فكان لابد من الاستفادة منها في أعظم وأهم المناسك عندنا حتى نستطيع تيسير الحج على المسلمين، وتوسيع الطاقة الاستيعابية للمشاعر المقدسة. ويسعي هذا البحث التعرف على كيفية الاستفادة من الآلات الإلكترونية في السعي والطواف، فإن من طاف أو سعى في المسجد الحرام في رمضان أو في الحج، خاصة طواف الوادع يعلم مدى المشقة الحقيقة التي تحصل لكبار السن بل للأصحاء أيضًا. وقد حرص بعض الحجاج والمعتمرين على استخدام العربات بأنواعها المختلفة ، وبالرغم من تخصيص أماكن للعربات سببت هذه العربات مشاكل عدة لعل الأبرز منها أن يأتي بعربته من الخلف ويؤذي بها مسلم آخر . من هذا المنطلق هل يوجد أفكار جديدة للحد من هذه المشكلة ، وهل يمكن استخدام الإلكترونيات للاستفادة في تقليل المشقة أثناء الحج والعمرة؟ ظهر في هذا العصر بعض الأفكار يمكن عن طريقها الاستفادة من الآلات الإلكترونية في الطواف والسعي مثل: الطواف والسعي بالزلاجة الإلكترونية ( السكوتر الذكي )، أو بالسير الكهربائي ، أو بالحلزونية وغيرهم . لذلك يهدف هذا البحث للإجابة عن التساؤلات التالية: فما حكم الطواف والسعي بهذه الأشياء ؟ وهل تحدث الفقهاء القدماء عن هذا؟ وما هي مميزاتها ؟ وما هي المشاكل الناتجة عنها ؟ وهل يمكن تفادي المشكلات والوصول إلي حل حتى نستطيع الوصول إلى زيادة الطاقة الاستيعابية في الطواف والسعي وتجنب مشاكل الزحام والعربات ؟
الرابط: http://dorar.uqu.edu.sa//uquui/handle/20.500.12248/131775
يظهر في المجموعات :6- المحور السادس فقه الحج والعمرة والزيارة

الملفات في هذا العنصر:
ملف الوصف الحجمالتنسيق 
الملتقى العلمي 17-651-662.pdfبحث - الآلات الإلكترونية الحديثة في الطواف والسعي404.49 kBAdobe PDFصورة مصغرة
عرض/ فتح
الآلات الإلكترونية الحديثة في الطواف والسعي.docxالبحث بصيغة وورد1.26 MBMicrosoft Word XMLعرض/ فتح
اضف إلى مراجعى الاستشهاد المرجعي طلب رقمنة مادة

تعليقات (0)



جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك