المستودع الرقمى

//uquui/

تقرير الوحدة

تقرير المجموعة

 2014-04-23

 الأتربة العالقة بساحات المسجد النبوي الشريف-المدينة المنورة خلال رمضان

 مرسي, عصام عبد الحليم


//uquui/handle/20.500.12248/131561
0 التحميل
531 المشاهدات

الأتربة العالقة بساحات المسجد النبوي الشريف-المدينة المنورة خلال رمضان

الناشر :معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة - جامعة أم القرى
تاريخ النشر : 2014-04-23
الوصف : توصيات البحث: 1- الأستمرارية فى جمع البيانات ورصدها وتوثيقها لتكوين قاعدة بيانات للبيئة الهوائية للمسجد النبوي الشريف لدراسة ووضع التصورات والرؤى والحلول المناسبة. 2- توزيع زوار المسجد النبوي الشريف بطريقة متجانسة لجميع الساحات حيث أنه من الملاحظ تمركز الزوار بالساحة الشمالية. 3- وضع محطات رصد بيئى مستمر بالساحات لرصد ورقابة تراكيز الأتربة المستنشقة. 4- اتخاذ الإجراءات الإحترازية اللازمة لوقف كل العمليات الإنشائية من هدم وبناء وأعمال انشائية خلال فترات الذروة. 5- لوحظ جيدا ارتفاع مستويات تركيز الجسيمات العالقة بمختلف أحجامها في الساحات الشرقية، والتي يمكن تفسيرها بتجاورها لأرض البقيع الطاهرة لذا فيجب تكثيف رشاشات المياه الرذاذية في الساحات الشرقية خلال أوقات الذروة. 6- أوضح هذا العمل الحاجة إلى مزيد من توصيف الجسيمات العالقة الدقيقة والخشنة خلال فترات الذروة (فترة الحج)، بما في ذلك التحديد الكمي للعناصر الضارة.
اللغة : other
جزء من السلسلة أبحاث الملتقى العلمي 14;2

تلوث الهواء هو مصدر قلق كبير في العديد من المدن الكبرى في البلدان المتقدمة أو النامية في جميع أنحاء العالم. لذلك تهتم الدراسة الحالية بتقدير واعداد خرائط لتلوث الهواء بساحات المسجد النبوي الشريف. في الوقت الحاضر اهتم الباحثين باعداد خرائط لتركيز الملوثات مما يسهل من استقراء البيانات والتوزيع المساحي للملوثات بمنطقة الدراسة. تعتمد هذه الأساليب وجودتها على المدخلات ومدى تغطية البيانات الميدانية التي تم تجميعها. ويتعرض هذا البحث لقياس وتحليل تركيزات الملوثات بساحات المسجد النبوي بالمدينة المنورة وذلك بقياس الجسيمات العالقة بأحجامها المختلفة (PM1، PM2.5، PM7، PM10،TSP). وقد تم جمع البيانات باستخدام جهاز محمول PM Dustmeter AEROCET-531 وتم تحديد موقع كل نقطة باستخدام نظام تحديد المواقع الجغرافي (GPS). تناول هذا البحث رصد وقياس جميع أحجام الجسيمات العالقة (الأتربة الصدرية ذات الحجم 1 ميكرومتر، الأتربة الصدرية ذات الحجم 2.5 ميكرومتر، الأتربة الصدرية ذات الحجم 7 ميكرومتر، الأتربة الصدرية ذات الحجم 10 ميكرومتر، الأتربة العالقة الكلية) خلال أيام الذروة للمسجد النبوى التى تتمركز خلال شهر رمضان 1434 هـ وبصفة خاصة خلال العشر الأواخر من هذا الشهر الكريم. ومن خلال جميع القياسات والنتائج يتضح أن تراكيز الأتربة الصدرية ذات الحجم 1 ميكرون أو أقل كمتوسط ساعى تتراوح بين صفر – 11 ميكروجم/متر3. الأتربة الصدرية ذات الحجم 2.5 ميكرون أو أقل كمتوسط ساعى بين 3 – 54 ميكروجم/متر3. وتتآرجح الأتربة الصدرية ذات الحجم 7 ميكرون أو أقل كمتوسط ساعى بين 22 – 96 ميكروجم/متر3. وتتغير تراكيز الأتربة الصدرية ذات الحجم 10 ميكرون أو أقل كمتوسط ساعى بين 33 – 129 ميكروجم/متر3. تتراوح تراكيز الأتربة العالقة الكلية كمتوسط ساعى بين 45 – 187 ميكروجم/متر3. كما يتضح جلياً أن تراكيز الأتربة الصدرية ذات الحجم 10 ميكرون PM10 لم تتجاوز أو تتعدى الحدود المسموح بها فى القانون المصري كمتوسط ساعي (150 ميكروجم/م3). ولم تتجاوز أو تتعدى تراكيز الأتربة الصدرية ذات الحجم 10 ميكرون PM10 عن الحدود المسموح بها فى اللائحة التنفيذية للقانون السعودي كمتوسط يومي (340 ميكروجم/م3). ومن خلال نسب متوسط التوزيع الحجمي للجسيمات العالقة خلال أيام الدراسة والمسح الميداني تبين أن الجسيمات ذات الأحجام المتوسطة والخشنة هي الأكثر انتشاراً وتواجداً بساحات المسجد النبوي الشريف وتمثلان معاً أكثر من 62.4% من اجمالي الجسيمات العالقة بالساحات ، ([TSP-PM10] = 22.1-35.6٪) و ([PM7-PM2.5] = 27.8-36.7٪) مما يعزي الى أن مسببات الجسيمات العالقة بساحات المسجد النبوي هي اعادة تعليق هذه الجسيمات بواسطة زوار المسجد النبوي. وتتميز هذه الأحجام من الجسيمات بأنها مؤقتة التواجد بالبيئة الهوائية وقليلة الضرر على الجهاز التنفسي للأنسان بالمقارنة بالجسيمات دقيقة الحجم. وتم استنتاج أن أعلى تراكيز للأتربة المستنشقة بمختلف أحجامها تنحصر فى يومي 21 و24 رمضان خلال موسم رمضان 1434هـ ويكافيء يوم 21 رمضان بداية العشر الأواخر ويكافيء يوم 24 رمضان ليلة الخامس والعشرون وبداية التهجد.

العنوان: الأتربة العالقة بساحات المسجد النبوي الشريف-المدينة المنورة خلال رمضان
المؤلفون: مرسي, عصام عبد الحليم
محمد, عاطف محمد فتحي
حبيب الله, تركي محمد
منير, سيد محمد
الموضوعات :: الأتربة والغبار
المسجد النبوي
سنة 1434هـ
التلوث الجوي
شهر رمضان
تاريخ النشر :: 23-ابريل-2014
الناشر :: معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة - جامعة أم القرى
رقم السلسلة - رقم التقرير: أبحاث الملتقى العلمي 14;2
الملخص: تلوث الهواء هو مصدر قلق كبير في العديد من المدن الكبرى في البلدان المتقدمة أو النامية في جميع أنحاء العالم. لذلك تهتم الدراسة الحالية بتقدير واعداد خرائط لتلوث الهواء بساحات المسجد النبوي الشريف. في الوقت الحاضر اهتم الباحثين باعداد خرائط لتركيز الملوثات مما يسهل من استقراء البيانات والتوزيع المساحي للملوثات بمنطقة الدراسة. تعتمد هذه الأساليب وجودتها على المدخلات ومدى تغطية البيانات الميدانية التي تم تجميعها. ويتعرض هذا البحث لقياس وتحليل تركيزات الملوثات بساحات المسجد النبوي بالمدينة المنورة وذلك بقياس الجسيمات العالقة بأحجامها المختلفة (PM1، PM2.5، PM7، PM10،TSP). وقد تم جمع البيانات باستخدام جهاز محمول PM Dustmeter AEROCET-531 وتم تحديد موقع كل نقطة باستخدام نظام تحديد المواقع الجغرافي (GPS). تناول هذا البحث رصد وقياس جميع أحجام الجسيمات العالقة (الأتربة الصدرية ذات الحجم 1 ميكرومتر، الأتربة الصدرية ذات الحجم 2.5 ميكرومتر، الأتربة الصدرية ذات الحجم 7 ميكرومتر، الأتربة الصدرية ذات الحجم 10 ميكرومتر، الأتربة العالقة الكلية) خلال أيام الذروة للمسجد النبوى التى تتمركز خلال شهر رمضان 1434 هـ وبصفة خاصة خلال العشر الأواخر من هذا الشهر الكريم. ومن خلال جميع القياسات والنتائج يتضح أن تراكيز الأتربة الصدرية ذات الحجم 1 ميكرون أو أقل كمتوسط ساعى تتراوح بين صفر – 11 ميكروجم/متر3. الأتربة الصدرية ذات الحجم 2.5 ميكرون أو أقل كمتوسط ساعى بين 3 – 54 ميكروجم/متر3. وتتآرجح الأتربة الصدرية ذات الحجم 7 ميكرون أو أقل كمتوسط ساعى بين 22 – 96 ميكروجم/متر3. وتتغير تراكيز الأتربة الصدرية ذات الحجم 10 ميكرون أو أقل كمتوسط ساعى بين 33 – 129 ميكروجم/متر3. تتراوح تراكيز الأتربة العالقة الكلية كمتوسط ساعى بين 45 – 187 ميكروجم/متر3. كما يتضح جلياً أن تراكيز الأتربة الصدرية ذات الحجم 10 ميكرون PM10 لم تتجاوز أو تتعدى الحدود المسموح بها فى القانون المصري كمتوسط ساعي (150 ميكروجم/م3). ولم تتجاوز أو تتعدى تراكيز الأتربة الصدرية ذات الحجم 10 ميكرون PM10 عن الحدود المسموح بها فى اللائحة التنفيذية للقانون السعودي كمتوسط يومي (340 ميكروجم/م3). ومن خلال نسب متوسط التوزيع الحجمي للجسيمات العالقة خلال أيام الدراسة والمسح الميداني تبين أن الجسيمات ذات الأحجام المتوسطة والخشنة هي الأكثر انتشاراً وتواجداً بساحات المسجد النبوي الشريف وتمثلان معاً أكثر من 62.4% من اجمالي الجسيمات العالقة بالساحات ، ([TSP-PM10] = 22.1-35.6٪) و ([PM7-PM2.5] = 27.8-36.7٪) مما يعزي الى أن مسببات الجسيمات العالقة بساحات المسجد النبوي هي اعادة تعليق هذه الجسيمات بواسطة زوار المسجد النبوي. وتتميز هذه الأحجام من الجسيمات بأنها مؤقتة التواجد بالبيئة الهوائية وقليلة الضرر على الجهاز التنفسي للأنسان بالمقارنة بالجسيمات دقيقة الحجم. وتم استنتاج أن أعلى تراكيز للأتربة المستنشقة بمختلف أحجامها تنحصر فى يومي 21 و24 رمضان خلال موسم رمضان 1434هـ ويكافيء يوم 21 رمضان بداية العشر الأواخر ويكافيء يوم 24 رمضان ليلة الخامس والعشرون وبداية التهجد.
الوصف :: توصيات البحث: 1- الأستمرارية فى جمع البيانات ورصدها وتوثيقها لتكوين قاعدة بيانات للبيئة الهوائية للمسجد النبوي الشريف لدراسة ووضع التصورات والرؤى والحلول المناسبة. 2- توزيع زوار المسجد النبوي الشريف بطريقة متجانسة لجميع الساحات حيث أنه من الملاحظ تمركز الزوار بالساحة الشمالية. 3- وضع محطات رصد بيئى مستمر بالساحات لرصد ورقابة تراكيز الأتربة المستنشقة. 4- اتخاذ الإجراءات الإحترازية اللازمة لوقف كل العمليات الإنشائية من هدم وبناء وأعمال انشائية خلال فترات الذروة. 5- لوحظ جيدا ارتفاع مستويات تركيز الجسيمات العالقة بمختلف أحجامها في الساحات الشرقية، والتي يمكن تفسيرها بتجاورها لأرض البقيع الطاهرة لذا فيجب تكثيف رشاشات المياه الرذاذية في الساحات الشرقية خلال أوقات الذروة. 6- أوضح هذا العمل الحاجة إلى مزيد من توصيف الجسيمات العالقة الدقيقة والخشنة خلال فترات الذروة (فترة الحج)، بما في ذلك التحديد الكمي للعناصر الضارة.
الرابط: http://dorar.uqu.edu.sa//uquui/handle/20.500.12248/131561
يظهر في المجموعات :2-المحور الثاني البحوث البيئية والصحية

الملفات في هذا العنصر:
ملف الوصف الحجمالتنسيق 
السجل العلمي لأبحاث الملتقى 14-94-118.pdfبحث - الأتربة العالقة بساحات المسجد النبوي4.15 MBAdobe PDFصورة مصغرة
عرض/ فتح
الأتربة العالقة بساحات المسجد النبوي.docxالبحث بصيغة وورد24.76 MBMicrosoft Word XMLعرض/ فتح
اضف إلى مراجعى الاستشهاد المرجعي طلب رقمنة مادة

تعليقات (0)



جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك