المستودع الرقمى

//uquui/

تقرير الوحدة

تقرير المجموعة

 2010-01-23

 توطين وتطوير التجارب الناجحة بالمواسم الدينية من خلال التدريب على طريقة النمور الآسيوية: ماليزيا

 طلب, حاتم بن سليمان


//uquui/handle/20.500.12248/131393
0 التحميل
417 المشاهدات

توطين وتطوير التجارب الناجحة بالمواسم الدينية من خلال التدريب على طريقة النمور الآسيوية: ماليزيا

الناشر :معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة - جامعة أم القرى
تاريخ النشر : 2010-01-23
الوصف : توصيات البحث: - التأكيد على تحقيق الكفاءة والفاعلية التدريبية ، ويتضمن ذلك كفاءة المتدربين الملتحقين وكفاءة المدربين، والمناهج والمقررات التدريبية والتجهيزات ، والبنية والمناخ الإيجابي ... وغيرهما. - الحرص على الاستفادة من الممارسات العالية الجيدة Best Practices في مجالات التدريب – وماليزيا أحدهما – مع إجراء المواءمة اللازمة للتوافق هذه الممارسات مع البيئة السعودية. - إجراء بحث علمي بالتعاون مع متخصصين من أعضاء هيئة التدريب بالجامعات الماليزية لدراسة الأساليب التي أدت إلى نجاحهم في القضاء على الثقافة والاتجاهات السلبية بالنسبة للتدريب والتحوّل إلى النظرية الإيجابية والتعامل الإيجابي من جانب المجتمع. - تطبيق الأساليب التدريبية الحديثة مع الاستعانة بالتدريب الحديث من تقنيات التدرب الإلكتروني . - العمل على التوظيف الفعال لمبادئ الجودة الشاملة في العملية التدريبية . - الارتقاء بقدرات هيئة التدريب، من خلال التطوير المستمر لمهاراتهم، والتشجيع على التنمية الذاتية، مع توفير تراخيص لمزاولة المهنة. - الحرص على تبني نظام تعليمي وتدريبي يتسم بالمرونة، وفتح قنوات جديدة لتنمية الموارد البشرية بما يتوافق مع الاتجاهات الحديثة وبما يتفق مع متطلبات التنمية. - التوعية على المستوى الوطني باستخدام كافة وسائل الإعلام للارتقاء بقيمة التدريب وكذلك العمل المهني في الصورة الذهنية للشباب وللأسر السعودية. - استقدام بعض الخبراء من ماليزيا ممن كان لهم مشاركة في عمليات التطوير الكبير التي تمت في مجالات التدريب وذلك للاستفادة من خبراتهم في صياغة خطة إستراتيجية وطنية لتطوير قطاع التدريب . - تشكيل هيئة وطنية عليا من مجلس الوزراء والشورى والمؤسسات ذات العلاقة لمراجعة وتقويم ومتابعة تنفيذ الإستراتيجية الوطنية بعيدة المدى للتدريب التطبيقي . - إجراء عملية إعادة تأهيل للخريجين العاطلين من خلال برامج تدريبية تراعي متطلبات سوق العمل وخاصة بالمواسم الدينية يتعاون فيها كل من القطاع الخاص والحكومة. - إحياء الآلية الوحيدة للتعاون المشترك بين الدول الإسلامية في مجال التدريب و استكمال الخطوات التي أنجزت في هذا الصدد من خلال المعهد الإسلامي للتكنولوجيا . - إقامة هيئة عربية على غرار إلUNEVOC تهدف إلى تعزيز التبادل العربي للأفكار والتجارب والدراسات وتعنى بالقدرات الوطنية في مجال البحث والتطوير و تيسير الوصول إلى قواعد البيانات والوثائق وتشجيع الابتكارات في مجال تنمية قدرات المتدربين ودعم كافة أشكال التعاون العربية في مجال التدريب التقني والمهني وتبادل الرأي حول مقترحات عملية لربط التدريب بسوق العمل. - تدريس أخلاقيات التدريب ؛ حيث إن الشباب يفتقد لقيمة التدريب ومعناه الحقيقي والجهد الذي ينبغي أن يبذلوه من أجل البقاء في الوظيفة والاستمرار فيها ، وإزالة الصورة السلبية للأعمال المهنية. - دراسة وضع مراكز التدريب من حيث طاقتها الاستيعابية ومستوى برامجها ومستوى الكفاءات العاملة فيها ، حتى لا تزداد شريحة الباحثين عن التدريب في السنوات القادمة. - إعادة النظر في الأنظمة المتعلقة بالتدريب لـتحقيق اللامركزية في اتخاذ القرارات الخاصة بتطوير الخطط والبرامج التدريبية لزيادة المرونة والتأقلم مع التطور السريع وتخفيف البطء في اتخاذ القرارات ذات الصلة . - تطوير النظرة إلى التدريب على أنه عملية إستراتيجية مستمرة لتطوير الموارد البشرية. - ضرورة امتلاك المهارات التدريبية وتنميتها ، مع الأخذ في الحسبان أن إمكانية اكتساب المهارات متاحة لكل شخص وفي أي مجتمع، وأنه يمكن ارث المهارات ، لكنها تحتاج فقط إلى البيئة الصحيحة لإخراجها واستغلالها . - إن التدريب أمر حتمي وضروري، فاكتساب العامل المهارات الأساسية قد يكون كافياً في أغلب الأحيان للصناعات ذات العمالة الكثيفة، ولكن هناك دائماً حاجة إلى التدريب التخصصي في الصناعات المعقدة لتأهيل عمال ذوي مهارات تنموية تناسب الأعمال الموكلة إليهم . - العمل على تحديث برامج التدريب لصقل المهارات المطلوبة بما يتماشى مع التقنية الحديثة . - تعلم اللغات وخاصة اللغة الإنجليزية كأساس للمتدرب والمدرب حتى يمكن فهم واستيعاب التدريب على أن يتم ذلك بالتوازي مع تطوير المناهج التدريبية وإعدادها بصورة تتفاعل مع كل جديد . - تبني وتطوير الكفاءة الإنتاجية للمتدربين من خلال إدارة الجودة الشاملة . - التركيز على انتقاء قيادات إدارية تنفيذية عصرية خلاقة وفعالة تؤمن بأهمية الوقت وقيمة الجودة وقيمة الإتقان وقيمة التدريب الجماعي وقيمة المنافسة وقيمة الإيمان الواسع والعميق بالقدرات التي لا حد لها للإنسان (الموارد البشرية) وقيمة الإيمان بعالمية التدريب وعلوم الإدارة الحديثة وعلوم الموارد البشرية وعلوم التسويق ؛ إذ أن نجاح أو فشل المنظمات يعتمد أساساً على مهارات القيادات في إدارتهم لمنظماتهم - التوجه للتدريب الأهلي ؛ حيث إن التدريب العام لا يزال غير قادر على تلبية احتياجات التنمية . - إعادة تقييم التجربة السعودية بكل نجاحاتها وإخفاقاتها على ضوء التجربة الماليزية وبالمقارنة مع التجارب الرائدة في نفس المجال - إنشاء هيئة عربية للعناية بنظم الجودة والاعتماد الخاصة ببرامج وحقائب التدريب . - توفير الدراسات والأبحاث التي تعكس واقع المواسم الدينية وإحتياجاتها الآنية والمستقبلية من المتدربين وبالتالي من المهارات والكفاءات . - نشر الثقافة التدريبية وتحسين صورة التدريب وقد إستطاعت ماليزيا تنفيذ عدة إجراءات ناجحة بهذا الصدد يجب الإفادة منها . - اعداد خطط الموارد البشرية التي تحدد الخبرات والمهارات اللازمة لشغل الوظائف وتوصيفها وتحديد معايير الأداء لها . - تحديد الاحتياجات التدريبية وفق أساليب علمية فعالة . - التكامل بين نوعي التدريب التقليدي والحديث لتفعيل الأداء التدريبي وزيادة كفاءته .
اللغة : other
جزء من السلسلة أبحاث الملتقى العلمي10;1

تستعرض هذه الدراسة أبرز ملامح التجربة الماليزية الرائدة، خاصة المرحلة الحرجة في تحولها الاقتصادي والاجتماعي وحجم التحديات التي كانت تواجهها و بخاصة مع بداية الثمانينيات من القرن الماضي ونهاية السبعينيات وبالتحديد منذ عام 1979م وذلك باعتبار ما كانت تمثله هذه النقلة كمنعطف هام وخطير مثل النجاح في تجاوزه انطلاقة نوعية كبيرة من عنق الزجاجة بالنسبة للاقتصاد والتنمية في ماليزيا، وقد شهد الاقتصاد الماليزي خلالها تغيرات جوهرية وهيكلية وإستراتيجية انتقلت به من اقتصاد يقوم أساسا على الزراعة وتصدير خامي القصدير والمطاط إلى اقتصاد يقوم على الصناعة وبخاصة قطاعات الصناعة التحويلية التي كانت لا تمثل سوى ( 13.9 ) في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 1970م ووصلت إلى ( 27.0 ) في المائة خلال فترة عقدين من الزمن فقط ( 1971م ـ 1990م ). يهدف الباحث من خلال جهد الدراسة إلى رصد مقومات النهضة الصناعية الماليزية وتطور نموها و الدور الحاسم للتدريب وتنمية الموارد البشرية في هذه التجربة للوفاء بالمتطلبات التنموية وكيف ارتقت ماليزيا بالتدريب التقني والمهني لتجاوز الكثير من العقبات والتحديات التي لا تزال تجابه أغلب دول العالم الثالث وتحول بينها وبين تقدمها إلى مصاف العالم المتقدم صناعيا.

العنوان: توطين وتطوير التجارب الناجحة بالمواسم الدينية من خلال التدريب على طريقة النمور الآسيوية: ماليزيا
المؤلفون: طلب, حاتم بن سليمان
الموضوعات :: التنمية والتطوير
تاريخ النشر :: 23-يناير-2010
الناشر :: معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة - جامعة أم القرى
رقم السلسلة - رقم التقرير: أبحاث الملتقى العلمي10;1
الملخص: تستعرض هذه الدراسة أبرز ملامح التجربة الماليزية الرائدة، خاصة المرحلة الحرجة في تحولها الاقتصادي والاجتماعي وحجم التحديات التي كانت تواجهها و بخاصة مع بداية الثمانينيات من القرن الماضي ونهاية السبعينيات وبالتحديد منذ عام 1979م وذلك باعتبار ما كانت تمثله هذه النقلة كمنعطف هام وخطير مثل النجاح في تجاوزه انطلاقة نوعية كبيرة من عنق الزجاجة بالنسبة للاقتصاد والتنمية في ماليزيا، وقد شهد الاقتصاد الماليزي خلالها تغيرات جوهرية وهيكلية وإستراتيجية انتقلت به من اقتصاد يقوم أساسا على الزراعة وتصدير خامي القصدير والمطاط إلى اقتصاد يقوم على الصناعة وبخاصة قطاعات الصناعة التحويلية التي كانت لا تمثل سوى ( 13.9 ) في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 1970م ووصلت إلى ( 27.0 ) في المائة خلال فترة عقدين من الزمن فقط ( 1971م ـ 1990م ). يهدف الباحث من خلال جهد الدراسة إلى رصد مقومات النهضة الصناعية الماليزية وتطور نموها و الدور الحاسم للتدريب وتنمية الموارد البشرية في هذه التجربة للوفاء بالمتطلبات التنموية وكيف ارتقت ماليزيا بالتدريب التقني والمهني لتجاوز الكثير من العقبات والتحديات التي لا تزال تجابه أغلب دول العالم الثالث وتحول بينها وبين تقدمها إلى مصاف العالم المتقدم صناعيا.
الوصف :: توصيات البحث: - التأكيد على تحقيق الكفاءة والفاعلية التدريبية ، ويتضمن ذلك كفاءة المتدربين الملتحقين وكفاءة المدربين، والمناهج والمقررات التدريبية والتجهيزات ، والبنية والمناخ الإيجابي ... وغيرهما. - الحرص على الاستفادة من الممارسات العالية الجيدة Best Practices في مجالات التدريب – وماليزيا أحدهما – مع إجراء المواءمة اللازمة للتوافق هذه الممارسات مع البيئة السعودية. - إجراء بحث علمي بالتعاون مع متخصصين من أعضاء هيئة التدريب بالجامعات الماليزية لدراسة الأساليب التي أدت إلى نجاحهم في القضاء على الثقافة والاتجاهات السلبية بالنسبة للتدريب والتحوّل إلى النظرية الإيجابية والتعامل الإيجابي من جانب المجتمع. - تطبيق الأساليب التدريبية الحديثة مع الاستعانة بالتدريب الحديث من تقنيات التدرب الإلكتروني . - العمل على التوظيف الفعال لمبادئ الجودة الشاملة في العملية التدريبية . - الارتقاء بقدرات هيئة التدريب، من خلال التطوير المستمر لمهاراتهم، والتشجيع على التنمية الذاتية، مع توفير تراخيص لمزاولة المهنة. - الحرص على تبني نظام تعليمي وتدريبي يتسم بالمرونة، وفتح قنوات جديدة لتنمية الموارد البشرية بما يتوافق مع الاتجاهات الحديثة وبما يتفق مع متطلبات التنمية. - التوعية على المستوى الوطني باستخدام كافة وسائل الإعلام للارتقاء بقيمة التدريب وكذلك العمل المهني في الصورة الذهنية للشباب وللأسر السعودية. - استقدام بعض الخبراء من ماليزيا ممن كان لهم مشاركة في عمليات التطوير الكبير التي تمت في مجالات التدريب وذلك للاستفادة من خبراتهم في صياغة خطة إستراتيجية وطنية لتطوير قطاع التدريب . - تشكيل هيئة وطنية عليا من مجلس الوزراء والشورى والمؤسسات ذات العلاقة لمراجعة وتقويم ومتابعة تنفيذ الإستراتيجية الوطنية بعيدة المدى للتدريب التطبيقي . - إجراء عملية إعادة تأهيل للخريجين العاطلين من خلال برامج تدريبية تراعي متطلبات سوق العمل وخاصة بالمواسم الدينية يتعاون فيها كل من القطاع الخاص والحكومة. - إحياء الآلية الوحيدة للتعاون المشترك بين الدول الإسلامية في مجال التدريب و استكمال الخطوات التي أنجزت في هذا الصدد من خلال المعهد الإسلامي للتكنولوجيا . - إقامة هيئة عربية على غرار إلUNEVOC تهدف إلى تعزيز التبادل العربي للأفكار والتجارب والدراسات وتعنى بالقدرات الوطنية في مجال البحث والتطوير و تيسير الوصول إلى قواعد البيانات والوثائق وتشجيع الابتكارات في مجال تنمية قدرات المتدربين ودعم كافة أشكال التعاون العربية في مجال التدريب التقني والمهني وتبادل الرأي حول مقترحات عملية لربط التدريب بسوق العمل. - تدريس أخلاقيات التدريب ؛ حيث إن الشباب يفتقد لقيمة التدريب ومعناه الحقيقي والجهد الذي ينبغي أن يبذلوه من أجل البقاء في الوظيفة والاستمرار فيها ، وإزالة الصورة السلبية للأعمال المهنية. - دراسة وضع مراكز التدريب من حيث طاقتها الاستيعابية ومستوى برامجها ومستوى الكفاءات العاملة فيها ، حتى لا تزداد شريحة الباحثين عن التدريب في السنوات القادمة. - إعادة النظر في الأنظمة المتعلقة بالتدريب لـتحقيق اللامركزية في اتخاذ القرارات الخاصة بتطوير الخطط والبرامج التدريبية لزيادة المرونة والتأقلم مع التطور السريع وتخفيف البطء في اتخاذ القرارات ذات الصلة . - تطوير النظرة إلى التدريب على أنه عملية إستراتيجية مستمرة لتطوير الموارد البشرية. - ضرورة امتلاك المهارات التدريبية وتنميتها ، مع الأخذ في الحسبان أن إمكانية اكتساب المهارات متاحة لكل شخص وفي أي مجتمع، وأنه يمكن ارث المهارات ، لكنها تحتاج فقط إلى البيئة الصحيحة لإخراجها واستغلالها . - إن التدريب أمر حتمي وضروري، فاكتساب العامل المهارات الأساسية قد يكون كافياً في أغلب الأحيان للصناعات ذات العمالة الكثيفة، ولكن هناك دائماً حاجة إلى التدريب التخصصي في الصناعات المعقدة لتأهيل عمال ذوي مهارات تنموية تناسب الأعمال الموكلة إليهم . - العمل على تحديث برامج التدريب لصقل المهارات المطلوبة بما يتماشى مع التقنية الحديثة . - تعلم اللغات وخاصة اللغة الإنجليزية كأساس للمتدرب والمدرب حتى يمكن فهم واستيعاب التدريب على أن يتم ذلك بالتوازي مع تطوير المناهج التدريبية وإعدادها بصورة تتفاعل مع كل جديد . - تبني وتطوير الكفاءة الإنتاجية للمتدربين من خلال إدارة الجودة الشاملة . - التركيز على انتقاء قيادات إدارية تنفيذية عصرية خلاقة وفعالة تؤمن بأهمية الوقت وقيمة الجودة وقيمة الإتقان وقيمة التدريب الجماعي وقيمة المنافسة وقيمة الإيمان الواسع والعميق بالقدرات التي لا حد لها للإنسان (الموارد البشرية) وقيمة الإيمان بعالمية التدريب وعلوم الإدارة الحديثة وعلوم الموارد البشرية وعلوم التسويق ؛ إذ أن نجاح أو فشل المنظمات يعتمد أساساً على مهارات القيادات في إدارتهم لمنظماتهم - التوجه للتدريب الأهلي ؛ حيث إن التدريب العام لا يزال غير قادر على تلبية احتياجات التنمية . - إعادة تقييم التجربة السعودية بكل نجاحاتها وإخفاقاتها على ضوء التجربة الماليزية وبالمقارنة مع التجارب الرائدة في نفس المجال - إنشاء هيئة عربية للعناية بنظم الجودة والاعتماد الخاصة ببرامج وحقائب التدريب . - توفير الدراسات والأبحاث التي تعكس واقع المواسم الدينية وإحتياجاتها الآنية والمستقبلية من المتدربين وبالتالي من المهارات والكفاءات . - نشر الثقافة التدريبية وتحسين صورة التدريب وقد إستطاعت ماليزيا تنفيذ عدة إجراءات ناجحة بهذا الصدد يجب الإفادة منها . - اعداد خطط الموارد البشرية التي تحدد الخبرات والمهارات اللازمة لشغل الوظائف وتوصيفها وتحديد معايير الأداء لها . - تحديد الاحتياجات التدريبية وفق أساليب علمية فعالة . - التكامل بين نوعي التدريب التقليدي والحديث لتفعيل الأداء التدريبي وزيادة كفاءته .
الرابط: http://dorar.uqu.edu.sa//uquui/handle/20.500.12248/131393
يظهر في المجموعات :1- المحور الأول: البحوث الإدارية والإنسانية

الملفات في هذا العنصر:
ملف الوصف الحجمالتنسيق 
توطين وتطوير التجارب الناجحة.pdfبحث - توطين وتطوير التجارب الناجحة830.54 kBAdobe PDFصورة مصغرة
عرض/ فتح
توطين وتطوير التجارب الناجحة بالمواسم الدينية.docالبحث بصيغة وورد4.1 MBMicrosoft Wordعرض/ فتح
توطين وتطوير التجارب الناجحة.pptعرض بوربوينت6.33 MBMicrosoft Powerpointعرض/ فتح
اضف إلى مراجعى الاستشهاد المرجعي طلب رقمنة مادة

تعليقات (0)



جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك