المستودع الرقمى

//uquui/

تقرير الوحدة

تقرير المجموعة

 2007-12-04

 دور القطاع الخاص في تطوير مشاريع النقل بمدينة مكة المكرمة ومنطقة المشاعر المقدسة

 كردي, هتان محمد


//uquui/handle/20.500.12248/131349
0 التحميل
691 المشاهدات

دور القطاع الخاص في تطوير مشاريع النقل بمدينة مكة المكرمة ومنطقة المشاعر المقدسة

الناشر :معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة - جامعة أم القرى
تاريخ النشر : 2007-12-04
الوصف : -
اللغة : other
جزء من السلسلة أبحاث الملتقى العلمي 8;3

إن مشكلة حركة نقل الحجيج وتحركاتهم في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة لا زالت مشكلة تؤرق المسئولين لإيجاد حل مثالي للتخفيف عن ضيوف الرحمن، وكما هو معروف أن تنقلات الحجيج في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة تتم بوسائط النقل التقليدية باستخدام السيارات الصغيرة والباصات المتوسطة والكبيرة، وحيث إن الطرقات في مكة المكرمة لا يمكنها استيعاب مثل هذه الكثافة العددية من وسائط النقل المختلفة وما ينتج عنها من ملوثات للهواء والبيئة فإنه أصبح لزامًا البحث عن بدائل لحل هذه المشكلة. ومن خلال الدراسة الجغرافية لمدينة مكة المكرمة ومنطقة المشاعر المقدسة فقد تم البحث الحثيث عن وسيلة نقل تفي بمتطلبات تحرك الحجيج بيسر وسهولة وأمان وعدم تعريض البيئة لأية ملوثات، فكانت ثمرة البحث الجاد هو اقتراح إنشاء شبكة من القطارات المعلقة تربط مدينة مكة المكرمة ومنطقة المشاعر المقدسة، وتهدف الشركة إلى الاستثمار في تطوير هذا المشروع بالاستعانة بأحدث تقنيات النقل بما يساعد في تحقيق طموحات الدولة في التخفيف من عناء تنقلات الحجيج خلال مواسم الحج والعمرة. وتبلغ الطاقة الاستيعابية المقترحة للقطار المعلق (20.000) راكب/ ساعة لكل اتجاه داخل مكة المكرمة، ويمكن للشبكة المقترحة في منطقة المشاعر المقدسة والمكونة من أربعة قطارات نقل ما يقارب (500.000) إلى (700.000) راكب خلال تنقلاتهم في منطقة المشاعر، ويمكن زيادة هذه الطاقة الاستيعابية بزيادة عدد القطارات.

العنوان: دور القطاع الخاص في تطوير مشاريع النقل بمدينة مكة المكرمة ومنطقة المشاعر المقدسة
المؤلفون: كردي, هتان محمد
الموضوعات :: تطوير وسائل النقل
مكة المكرمة
المشاعر المقدسة
تاريخ النشر :: 4-ديسمبر-2007
الناشر :: معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة - جامعة أم القرى
رقم السلسلة - رقم التقرير: أبحاث الملتقى العلمي 8;3
الملخص: إن مشكلة حركة نقل الحجيج وتحركاتهم في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة لا زالت مشكلة تؤرق المسئولين لإيجاد حل مثالي للتخفيف عن ضيوف الرحمن، وكما هو معروف أن تنقلات الحجيج في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة تتم بوسائط النقل التقليدية باستخدام السيارات الصغيرة والباصات المتوسطة والكبيرة، وحيث إن الطرقات في مكة المكرمة لا يمكنها استيعاب مثل هذه الكثافة العددية من وسائط النقل المختلفة وما ينتج عنها من ملوثات للهواء والبيئة فإنه أصبح لزامًا البحث عن بدائل لحل هذه المشكلة. ومن خلال الدراسة الجغرافية لمدينة مكة المكرمة ومنطقة المشاعر المقدسة فقد تم البحث الحثيث عن وسيلة نقل تفي بمتطلبات تحرك الحجيج بيسر وسهولة وأمان وعدم تعريض البيئة لأية ملوثات، فكانت ثمرة البحث الجاد هو اقتراح إنشاء شبكة من القطارات المعلقة تربط مدينة مكة المكرمة ومنطقة المشاعر المقدسة، وتهدف الشركة إلى الاستثمار في تطوير هذا المشروع بالاستعانة بأحدث تقنيات النقل بما يساعد في تحقيق طموحات الدولة في التخفيف من عناء تنقلات الحجيج خلال مواسم الحج والعمرة. وتبلغ الطاقة الاستيعابية المقترحة للقطار المعلق (20.000) راكب/ ساعة لكل اتجاه داخل مكة المكرمة، ويمكن للشبكة المقترحة في منطقة المشاعر المقدسة والمكونة من أربعة قطارات نقل ما يقارب (500.000) إلى (700.000) راكب خلال تنقلاتهم في منطقة المشاعر، ويمكن زيادة هذه الطاقة الاستيعابية بزيادة عدد القطارات.
الرابط: http://dorar.uqu.edu.sa//uquui/handle/20.500.12248/131349
يظهر في المجموعات :3- المحور الثالث: البحوث العمرانية والهندسية

الملفات في هذا العنصر:
ملف الوصف الحجمالتنسيق 
الملتقى الثامن.pdfالملتقى295.47 kBAdobe PDFصورة مصغرة
عرض/ فتح
اضف إلى مراجعى الاستشهاد المرجعي طلب رقمنة مادة

تعليقات (0)



جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك