المستودع الرقمى

//uquui/

تقرير الوحدة

تقرير المجموعة

 2008-03-03

 طرق القوافل ما بين الحرمين الشريفين

 شاهين, عزة بنت عبد الرحيم


//uquui/handle/20.500.12248/131136
0 التحميل
439 المشاهدات

طرق القوافل ما بين الحرمين الشريفين

الناشر :معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة - جامعة أم القرى
تاريخ النشر : 2008-03-03
الوصف : -
اللغة : other
جزء من السلسلة أبحاث الملتقى العلمي الثاني بالمدينة المنورة;9

قال الله تعالى: ( وإذ قال إبراهيم رب أجعل هذا بلدا أمنا وأرزق أهله من الثمرات من آمن منهم بالله وباليوم الأخر .قال ومن كفر فأمتعه قليلا ثم أضطره إلى عذاب النار وبئس المصير ). هذه دعوة إلهية وتكليف رباني بالعمل على تيسر الحج لمن أراده، وتسهيل الوصول إلى البيت الله الحرام. وتدبير وسائط هذا الوصول .ولما كان البيت الحرام هو مقصد كل المسلمين ن لما للكعبة الشريفة من المكانة الروحية، السامية في نفوسهم وما للرسول محمد صلى الله عليه وسلم من المنزلة العالية عندهم جميعاً. فقد كانت مكة والمدينة من أولى مقاصد الحجاج المسلمين وكان يصلهما في موسم الحج مالا يقل عن ثمانين ألف جمل تأخذ طريقها إلى جدة وتأخذ قوافل أخرى طريقها إلى الشام حيث تعود محملة بسلع الشام والغرب الأوروبي إلى عدن، لتأخذ طريقها على الهند مما أعطا ها مركزاً مهما في البحر الأحمر، إلى جانب أهميتها كمدينة مقدسة تحج إليها جموع الحجيج من العالم الإسلامي. وهنا افرد الحديث عن الطرق التي كان يسلكها أهل الإيمان، وأصحاب التجارة عند تنقلهم فيما بين الحرمين الشرفيين، أو فيما بين مكة والمدينة أو العكس. وسيركز البحث على النقاط التالية: • الطرق التي كانت تسلكها هذه القوافل داخل الأراضي الحجازية. والتي تقع داخل حدود الإمبراطورية العثمانية وتخضع لإشرافها. • تأمين طرق القوافل. • الآمن الداخلي. • العوامل المؤثرة في زيادة ونقصان حجاج بيت الله الحرام. وسنرفق البحث بطبيعة الحال بمادة توثيقية مستقاة من أهم المصادر والمخطوطات.

العنوان: طرق القوافل ما بين الحرمين الشريفين
المؤلفون: شاهين, عزة بنت عبد الرحيم
الموضوعات :: تاريخ الحج والعمرة
شبكة الطرق
أمن الحرمين
تاريخ النشر :: 3-مارس-2008
الناشر :: معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة - جامعة أم القرى
رقم السلسلة - رقم التقرير: أبحاث الملتقى العلمي الثاني بالمدينة المنورة;9
الملخص: قال الله تعالى: ( وإذ قال إبراهيم رب أجعل هذا بلدا أمنا وأرزق أهله من الثمرات من آمن منهم بالله وباليوم الأخر .قال ومن كفر فأمتعه قليلا ثم أضطره إلى عذاب النار وبئس المصير ). هذه دعوة إلهية وتكليف رباني بالعمل على تيسر الحج لمن أراده، وتسهيل الوصول إلى البيت الله الحرام. وتدبير وسائط هذا الوصول .ولما كان البيت الحرام هو مقصد كل المسلمين ن لما للكعبة الشريفة من المكانة الروحية، السامية في نفوسهم وما للرسول محمد صلى الله عليه وسلم من المنزلة العالية عندهم جميعاً. فقد كانت مكة والمدينة من أولى مقاصد الحجاج المسلمين وكان يصلهما في موسم الحج مالا يقل عن ثمانين ألف جمل تأخذ طريقها إلى جدة وتأخذ قوافل أخرى طريقها إلى الشام حيث تعود محملة بسلع الشام والغرب الأوروبي إلى عدن، لتأخذ طريقها على الهند مما أعطا ها مركزاً مهما في البحر الأحمر، إلى جانب أهميتها كمدينة مقدسة تحج إليها جموع الحجيج من العالم الإسلامي. وهنا افرد الحديث عن الطرق التي كان يسلكها أهل الإيمان، وأصحاب التجارة عند تنقلهم فيما بين الحرمين الشرفيين، أو فيما بين مكة والمدينة أو العكس. وسيركز البحث على النقاط التالية: • الطرق التي كانت تسلكها هذه القوافل داخل الأراضي الحجازية. والتي تقع داخل حدود الإمبراطورية العثمانية وتخضع لإشرافها. • تأمين طرق القوافل. • الآمن الداخلي. • العوامل المؤثرة في زيادة ونقصان حجاج بيت الله الحرام. وسنرفق البحث بطبيعة الحال بمادة توثيقية مستقاة من أهم المصادر والمخطوطات.
الرابط: http://dorar.uqu.edu.sa//uquui/handle/20.500.12248/131136
يظهر في المجموعات :1- المحور الأول: الدراسات الإدارية والإنسانية

الملفات في هذا العنصر:
ملف الوصف الحجمالتنسيق 
طرق القوافل مابين الحرمين الشريفين.pdfملخص البحث pdf65.3 kBAdobe PDFصورة مصغرة
عرض/ فتح
طرق القوافل مابين الحرمين الشريفين.docxملخص البحث word15.79 kBMicrosoft Word XMLعرض/ فتح
اضف إلى مراجعى الاستشهاد المرجعي طلب رقمنة مادة

تعليقات (0)



جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك