- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
التَّماسك النَّصِّي في شِعر أوسِ بنِ حَجَر
اشتملت هذه الدراسة على مقدمة، وتتضمن: أهمية الدراسة، وأسباب اختيارها، وأهدافها، وحدودها، وإشكالاته ، وفرضيتها، والدراسات السابقة، والمنهج الذي اتبعته؛ للوصول إلى النتائج المتوخّاة، وتمهيد وثلاثة فصول تطبيقية. التمهيد، واشتمل على (التماسك النصي؛ مفهومه، وإشكالاته)، عرض فيه لمفهوم الجملة في الدرس النحوي القديم والحديث على حد سواء، وكذلك لمفهوم نحو النص أو لسانيات النص، وما شابه من المفاهيم التي تدور حول ذلك، وحاجة الدراسات الأدبية والنقدية، واللغوية لنحو النص، أو لسانيات النص. وعرض كذلك للمعايير النصية السبعة التي جاء بها العالم اللغوي الأمريكي (Robert De beaugrande): "السبك/ الحبك/ القصدية/ التقبلية...". ثم لأهم إشكالات هذا المصطلح (التماسك النصي) الناجمة عن تعدد المصطلحات التي أفضت إليها الترجمات، على الرغم من تقاربها من حيث المعنى. الفصل الأول، الذي أُفرد للحديث عن (السبك في شعر أوس بن حجر)، وجاء في ثلاثة مباحث، الأول: السبك المعجمي، الذي تناول: التكرار (التكرار الكلي/ تكرار الجملة)، والمصاحبات المعجمية (علاقة الترادف/ التلازم الذكري/ ألفاظ تنتمي إلى مجموعة منتظمة/ علاقة الجزء بالكل/ علاقة الجزء بالجزء). والثاني: السبك الصوتي، الذي عني بالتدوير والتضمين والوزن والقافية. وأما المبحث الثالث : فهو السبك التركيبي أو السبك النحوي ، الذي ركز على الوصل بأنواعه الأربعة: (الوصل الإضافي/ الوصل العكسي/ الوصل السببي/ الوصل الزمني). الفصل الثاني، الذي عالج (الحبك في شعر أوس بن حجر)، وخُصص له مبحثان، الأول بعنوان (عناصر الاتساق)؛ إذ تناول: الإحالات (المقامية)، و(النصية) البعدية والقبلية، والإحالة (الإشارية)، و(الحذف)، و(الاستبدال): الاسمي، والفعلي، والقولي. وأما المبحث الثاني، فتناول العلاقات التقابلية: (التضاد والمقابلة)، والعلاقات التكاملية: (التتابع/ التناسب/ السببية/ اللف والنشر/ التفصيل بعد الإجمال). الفصل الثالث، الذي عرض (للتناص في شعر أوس بن حجر)، وجاء في مبحثين، الأول: (التناص في الأساليب) . وأما الثاني فهو (التناص في الصور) الشعرية. وخلصت الدراسة إلى بعض النتائج وهي : رصدها الباحث في الخاتمة، ومما جاء فيها: - لم تعد الجملة، مدار البحث – فحسب – في الدراسات النصية الحديثة، بل وسيلة لذلك؛ لأن التحليل النصي ينصب على النص بمجمله؛ كونه توالياً جملياً ترتبط فيه الجمل السابقة باللاحقة ارتباطاً وثيقاً عبر روابط لغوية؛ لفظية ومعنوية. - أضحت الحاجة – في الوقت الراهن – ماسة للدراسات النصية؛ إذ يسهم نحو النص إسهاماً فاعلاً في سبر أغوار النصوص الأدبية ، والكشف عن شبكة العلاقات السطحية والداخلية فيها، ومن ثم الاقتراب من رؤية الأديب، ومواقفه الفكرية والنفسية والفنية. وختمت الدراسة بقائمة من المصادر والمراجع التي أفادت منها، وتنوعت فمن ذلك المصادر القديمة، والمراجع الحديثة، سواء أكانت عربية أم مترجمة.
العنوان: | التَّماسك النَّصِّي في شِعر أوسِ بنِ حَجَر |
المؤلفون: | النعانعة، إبراهيم الجهني، أحمد دخيل محمد |
الموضوعات :: | التماسك النصي أوس بن حجر |
تاريخ النشر :: | 2020 |
الناشر :: | جامعة أم القرى |
الملخص: | اشتملت هذه الدراسة على مقدمة، وتتضمن: أهمية الدراسة، وأسباب اختيارها، وأهدافها، وحدودها، وإشكالاته ، وفرضيتها، والدراسات السابقة، والمنهج الذي اتبعته؛ للوصول إلى النتائج المتوخّاة، وتمهيد وثلاثة فصول تطبيقية. التمهيد، واشتمل على (التماسك النصي؛ مفهومه، وإشكالاته)، عرض فيه لمفهوم الجملة في الدرس النحوي القديم والحديث على حد سواء، وكذلك لمفهوم نحو النص أو لسانيات النص، وما شابه من المفاهيم التي تدور حول ذلك، وحاجة الدراسات الأدبية والنقدية، واللغوية لنحو النص، أو لسانيات النص. وعرض كذلك للمعايير النصية السبعة التي جاء بها العالم اللغوي الأمريكي (Robert De beaugrande): "السبك/ الحبك/ القصدية/ التقبلية...". ثم لأهم إشكالات هذا المصطلح (التماسك النصي) الناجمة عن تعدد المصطلحات التي أفضت إليها الترجمات، على الرغم من تقاربها من حيث المعنى. الفصل الأول، الذي أُفرد للحديث عن (السبك في شعر أوس بن حجر)، وجاء في ثلاثة مباحث، الأول: السبك المعجمي، الذي تناول: التكرار (التكرار الكلي/ تكرار الجملة)، والمصاحبات المعجمية (علاقة الترادف/ التلازم الذكري/ ألفاظ تنتمي إلى مجموعة منتظمة/ علاقة الجزء بالكل/ علاقة الجزء بالجزء). والثاني: السبك الصوتي، الذي عني بالتدوير والتضمين والوزن والقافية. وأما المبحث الثالث : فهو السبك التركيبي أو السبك النحوي ، الذي ركز على الوصل بأنواعه الأربعة: (الوصل الإضافي/ الوصل العكسي/ الوصل السببي/ الوصل الزمني). الفصل الثاني، الذي عالج (الحبك في شعر أوس بن حجر)، وخُصص له مبحثان، الأول بعنوان (عناصر الاتساق)؛ إذ تناول: الإحالات (المقامية)، و(النصية) البعدية والقبلية، والإحالة (الإشارية)، و(الحذف)، و(الاستبدال): الاسمي، والفعلي، والقولي. وأما المبحث الثاني، فتناول العلاقات التقابلية: (التضاد والمقابلة)، والعلاقات التكاملية: (التتابع/ التناسب/ السببية/ اللف والنشر/ التفصيل بعد الإجمال). الفصل الثالث، الذي عرض (للتناص في شعر أوس بن حجر)، وجاء في مبحثين، الأول: (التناص في الأساليب) . وأما الثاني فهو (التناص في الصور) الشعرية. وخلصت الدراسة إلى بعض النتائج وهي : رصدها الباحث في الخاتمة، ومما جاء فيها: - لم تعد الجملة، مدار البحث – فحسب – في الدراسات النصية الحديثة، بل وسيلة لذلك؛ لأن التحليل النصي ينصب على النص بمجمله؛ كونه توالياً جملياً ترتبط فيه الجمل السابقة باللاحقة ارتباطاً وثيقاً عبر روابط لغوية؛ لفظية ومعنوية. - أضحت الحاجة – في الوقت الراهن – ماسة للدراسات النصية؛ إذ يسهم نحو النص إسهاماً فاعلاً في سبر أغوار النصوص الأدبية ، والكشف عن شبكة العلاقات السطحية والداخلية فيها، ومن ثم الاقتراب من رؤية الأديب، ومواقفه الفكرية والنفسية والفنية. وختمت الدراسة بقائمة من المصادر والمراجع التي أفادت منها، وتنوعت فمن ذلك المصادر القديمة، والمراجع الحديثة، سواء أكانت عربية أم مترجمة. |
الوصف :: | 282 ورقة |
الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/117106 |
يظهر في المجموعات : | الرسائل العلمية المحدثة |
ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
---|---|---|---|---|
23707.pdf " الوصول المحدود" | الرسالة الكاملة | 3.85 MB | Adobe PDF | عرض/ فتحطلب نسخة |
absa23707.pdf " الوصول المحدود" | ملخص الرسالة بالعربي | 178.72 kB | Adobe PDF | عرض/ فتحطلب نسخة |
abse23707.pdf " الوصول المحدود" | ملخص الرسالة بالإنجليزي | 207.12 kB | Adobe PDF | عرض/ فتحطلب نسخة |
cont23707.pdf " الوصول المحدود" | فهرس الموضوعات | 282.12 kB | Adobe PDF | عرض/ فتحطلب نسخة |
indu23707.pdf " الوصول المحدود" | المقدمة | 206.63 kB | Adobe PDF | عرض/ فتحطلب نسخة |
title23707.pdf " الوصول المحدود" | غلاف | 141.07 kB | Adobe PDF | عرض/ فتحطلب نسخة |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)