- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
0
التحميل
789
المشاهدات
حاشية المطالع [مصدر إلكتروني] - عبد الرحيم الشرواني.
المؤلفون :
الشرواني، عبد الرحيم بن أحمد، ت. 1134 هـ.
رقم الطلب : 15921-1
تاريخ النشر :
-
الوصف :
53-7 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
نوع الوعاء : مخطوطة
الموضوعات :
المنطق عند العرب مخطوطات aucsh ؛
يظهر في المجموعات :
المخطوطات
العنوان: | حاشية المطالع [مصدر إلكتروني] - عبد الرحيم الشرواني. |
المؤلفون: | القطب التحتاني، محمد بن محمد الرازي، 694-766 هـ. لوامع الأسرار في شرح مطالع الأنوار. السراج الأرموي، محمود بن أبي بكر بن أحمد، 594-682 هـ. مطالع الأنوار في الحكمة والمنطق. الشرواني، عبد الرحيم بن أحمد، ت. 1134 هـ. |
الموضوعات :: | المنطق عند العرب مخطوطات aucsh |
الوصف :: | 53-7 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف. كتبت بعض الكلمات باللون الأحمر خط فارسي، كتبت بعض الكلمات بخط عريض. ضمن مجموع. أوله : بعد البسملة ... قوله الفياض الوهاب ا هـ. أقول هذا التفسير يحمل على معنيين أحدهما أن الفياض ها هنا مستعار لمفهوم الوهاب استعارة تبعية كما هو المتبادر وثانيهما أنه منقول إلى ذات الوهاب نقلا مرتبا ... آخره : ... ينقلب من المعلومية إلى المجهولية مطلقا على أن ذلك التوهم آت في القسم الثاني أيضا ويندفع بما ذكرنا تمت. نسخة تامة، واضحة التصوير، بها آثار رطوبة. يوجد بها تعقيبات وتصويبات، عليها تعليقات. نص إلكتروني. مستنسخ إلكتروني. [د. م. : د. ن.، 19--] 47 ورقة (1-47، 25 سطر) الأصل مكتبة فيض الله أفندي ؛ إسطنبول، تركيا. طريقة الوصول : الشبكة العنكبوتية. يوجد عليها وقف على مكتبة فيض الله أفندي سنة 1112 هـ. المخطوطة مجلدة. ضمن مجموع. أوله : بعد البسملة ... قوله الفياض الوهاب ا هـ. أقول هذا التفسير يحمل على معنيين أحدهما أن الفياض ها هنا مستعار لمفهوم الوهاب استعارة تبعية كما هو المتبادر وثانيهما أنه منقول إلى ذات الوهاب نقلا مرتبا ... آخره : ... ينقلب من المعلومية إلى المجه نص إلكتروني. |
الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/107820 |
يظهر في المجموعات : | المخطوطات |
الملفات في هذا العنصر:
ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
---|---|---|---|---|
b12123389_0.pdf | 11.33 MB | Adobe PDF | عرض/ فتح |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)