المستودع الرقمى

//uquui/

تقرير الوحدة

تقرير المجموعة

 2019

 الدراسات المستقبلية بين الفكر الإسلامي والفكر الغربي دراسة نقدية تحليلية مقارنة

 الشمري، سعد بن دبيجان بن ضبعان الشلاقي


//uquui/handle/20.500.12248/10643
0 التحميل
1766 المشاهدات

الدراسات المستقبلية بين الفكر الإسلامي والفكر الغربي دراسة نقدية تحليلية مقارنة

رقم الطلب : 23113
الناشر :جامعة أم القرى
مكان النشر : مكة المكرمة
تاريخ النشر : 2019 - 1440 هـ
الوصف : 331 ورقة
نوع الوعاء : دكتوراه
اللغة : عربي
الإصدار : الأول
المصدر : مكتبة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعية
يظهر في المجموعات : الرسائل العلمية المحدثة

الدراسة تتحدث عن الدراسات المستقبلية بين الفكر الإسلامي والغربي، فتضمن التمهيد تعريف الدراسات المستقبلية، ومعاني المصطلحات القريبة منها، والذي تبين لها أن غالبها مرادفات لها، إلا أنها تستخدم في مجال دون مجال، وتاريخ ونشأة الدراسات المستقبلية، وأهم مراكزها وأبرز شخصياتها. كما بينت في الباب الأول أن بداياتها كانت في المجالين الاقتصادي والعسكري، ثم تبعتها بقية المجالات، كالمجال السياسي والاجتماعي، والمجال العلمي والمعرفي، ثم بين أثر هذه الدراسات على تلك المجالات وأنها ساهمت في توجيهها، والإسراع في نهضتها. وتحدثت الدراسة في الباب الثاني عن الدراسات المستقبلية في الثقافة الإسلامية من خلال حضور نصوص المستقبل في الكتاب والسنة، وعرضت أهم المضامين التي تضمنتها النصوص الشرعية، ثم تحدث عن نصوص الفتن وآخر الزمان وموقف أهل السنة منها ومنهجهم في تفسيرها وتنزيلها على الواقع، ثم تحدثت عن السنن الإلهية وبين أثرها في فهم المستقبل والاستعداد له، ثم بينت جهود العلماء المسلمين في الاهتمام بالمستقبل من خلال معرفة جهود الفقهاء والمقاصديين، وجهود المؤرخين المسلمين، وكيف كان لهم بصمة خاصة في دراستهم للمستقبل وتعاملهم معه. وفي الباب الثالث تحدثت الدراسة عن المستقبل في نصوص أهل الكتاب، وبينت أهم المضامين التي تضمنتها النصوص، ثم بينت أثرها على اليهود والنصارى المعاصرين من خلال دراسة أثرها على الصهيوينة اليهودية والإنجيلية الصهيونية النصرانية، ثم تحدثت الدراسة عن أبرز النظريات المادية في تفسير التاريخ، وهي المادية والجدلة والحتمية، وأثرها على نظريات تفسير المستقبل المعاصرة، ومن خلال أثرها على صموئيل هنتجتون، وميشيل فوكوياما، ثم بينت الدراسة المناهج والأساليب الغربية الحديثة المستخدمة في الدراسات المستقبلية، وبينت المنهج الإسلامي وأدواته وضوابطه التي تميزه عن غيره من المناهج. أبرز النتائج: 1. غالب الاهتمام بالدراسات المستقبلية هو في المجال السياسي والاقتصادي. 2. الثقافة الإسلامية لها اهتمام خاص بالمستقبل من خلال النصوص الشرعية، والجهود العلمية الفقهية والتاريخية. 3. أن النصوص الدينية عند أهل الكتاب تعتبر من مصادر الدراسات المستقبلية. أبرز التوصيات: 1. الدراسات المستقبلية في العالم العربي والإسلامي بحاجة إلى دعم وتحفيز. 2. نصوص آخر الزمان والسنن الإلهية مادة أولية (خام) لدارسي المستقبليات. النصوص الدينية المستقبلية عند غير أهل الكتاب بحاجة دراسة وتحليل.

العنوان: الدراسات المستقبلية بين الفكر الإسلامي والفكر الغربي دراسة نقدية تحليلية مقارنة
المؤلفون: المنصوري، عبدالله بن عثمان بن علي
الشمري، سعد بن دبيجان بن ضبعان الشلاقي
الموضوعات :: الفكر الاسلامي
تاريخ النشر :: 2019
الناشر :: جامعة أم القرى
الملخص: الدراسة تتحدث عن الدراسات المستقبلية بين الفكر الإسلامي والغربي، فتضمن التمهيد تعريف الدراسات المستقبلية، ومعاني المصطلحات القريبة منها، والذي تبين لها أن غالبها مرادفات لها، إلا أنها تستخدم في مجال دون مجال، وتاريخ ونشأة الدراسات المستقبلية، وأهم مراكزها وأبرز شخصياتها. كما بينت في الباب الأول أن بداياتها كانت في المجالين الاقتصادي والعسكري، ثم تبعتها بقية المجالات، كالمجال السياسي والاجتماعي، والمجال العلمي والمعرفي، ثم بين أثر هذه الدراسات على تلك المجالات وأنها ساهمت في توجيهها، والإسراع في نهضتها. وتحدثت الدراسة في الباب الثاني عن الدراسات المستقبلية في الثقافة الإسلامية من خلال حضور نصوص المستقبل في الكتاب والسنة، وعرضت أهم المضامين التي تضمنتها النصوص الشرعية، ثم تحدث عن نصوص الفتن وآخر الزمان وموقف أهل السنة منها ومنهجهم في تفسيرها وتنزيلها على الواقع، ثم تحدثت عن السنن الإلهية وبين أثرها في فهم المستقبل والاستعداد له، ثم بينت جهود العلماء المسلمين في الاهتمام بالمستقبل من خلال معرفة جهود الفقهاء والمقاصديين، وجهود المؤرخين المسلمين، وكيف كان لهم بصمة خاصة في دراستهم للمستقبل وتعاملهم معه. وفي الباب الثالث تحدثت الدراسة عن المستقبل في نصوص أهل الكتاب، وبينت أهم المضامين التي تضمنتها النصوص، ثم بينت أثرها على اليهود والنصارى المعاصرين من خلال دراسة أثرها على الصهيوينة اليهودية والإنجيلية الصهيونية النصرانية، ثم تحدثت الدراسة عن أبرز النظريات المادية في تفسير التاريخ، وهي المادية والجدلة والحتمية، وأثرها على نظريات تفسير المستقبل المعاصرة، ومن خلال أثرها على صموئيل هنتجتون، وميشيل فوكوياما، ثم بينت الدراسة المناهج والأساليب الغربية الحديثة المستخدمة في الدراسات المستقبلية، وبينت المنهج الإسلامي وأدواته وضوابطه التي تميزه عن غيره من المناهج. أبرز النتائج: 1. غالب الاهتمام بالدراسات المستقبلية هو في المجال السياسي والاقتصادي. 2. الثقافة الإسلامية لها اهتمام خاص بالمستقبل من خلال النصوص الشرعية، والجهود العلمية الفقهية والتاريخية. 3. أن النصوص الدينية عند أهل الكتاب تعتبر من مصادر الدراسات المستقبلية. أبرز التوصيات: 1. الدراسات المستقبلية في العالم العربي والإسلامي بحاجة إلى دعم وتحفيز. 2. نصوص آخر الزمان والسنن الإلهية مادة أولية (خام) لدارسي المستقبليات. النصوص الدينية المستقبلية عند غير أهل الكتاب بحاجة دراسة وتحليل.
الوصف :: 331 ورقة
الرابط: https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/10643
يظهر في المجموعات :الرسائل العلمية المحدثة

الملفات في هذا العنصر:
ملف الوصف الحجمالتنسيق 
سعد بن دبيجان بن ضبعان الشلاقي الشمري.pdf
"   الوصول المحدود"
الرسالة الكاملة4.89 MBAdobe PDFعرض/ فتح
طلب نسخة
title.pdf
"   الوصول المحدود"
غلاف الرسالة164.22 kBAdobe PDFعرض/ فتح
طلب نسخة
absa.pdf
"   الوصول المحدود"
ملخص الرسالة بالعربي192.83 kBAdobe PDFعرض/ فتح
طلب نسخة
abse.pdf
"   الوصول المحدود"
ملخص الرسالة بالإنجليزي176.53 kBAdobe PDFعرض/ فتح
طلب نسخة
indu.pdf
"   الوصول المحدود"
المقدمة293.22 kBAdobe PDFعرض/ فتح
طلب نسخة
cont.pdf
"   الوصول المحدود"
فهرس الموضوعات242.11 kBAdobe PDFعرض/ فتح
طلب نسخة
اضف إلى مراجعى الاستشهاد المرجعي طلب رقمنة مادة

تعليقات (0)



جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك