- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
0
التحميل
125
المشاهدات
[تذكرة أولي الألباب والجامع للعجب العجاب] [مصدر إلكتروني] - داوود الأنطاكي.
رقم الطلب : 13660-5
تاريخ النشر :
-
الوصف :
24-25 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
نوع الوعاء : مخطوطة
الموضوعات :
التنجيم مخطوطات aucsh ؛
يظهر في المجموعات :
المخطوطات
| العنوان: | [تذكرة أولي الألباب والجامع للعجب العجاب] [مصدر إلكتروني] - داوود الأنطاكي. |
| المؤلفون: | داود الأنطاكي، داود بن عمر النطاكي، ت. 1008 هـ. |
| الموضوعات :: | التنجيم مخطوطات aucsh |
| الوصف :: | 24-25 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف. كتبت بعض كلماتها باللون الأحمر خط نسخي معتاد، كتبت بعض كلماتها بخط عريض. كتبت بعض كلماتها باللون الأحمر خط نسخي معتاد، كتبت بعض كلماتها بخط عريض. نسخة تامة، على بعض كلماتها طمس وبها شطب، واضحة التصوير. يوجد بها تعقيبات. ضمن مجموع. آخره : ... طالعها رحل تعمر القبور وتخرب الدور ويظهر فيها الجراد ويهلك فيها العباد ولا ينجوا منها إلا من كان على جبل والله أعلم تمت الملحمة والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله وسلم. أوله : قال في التذكرة لداود الأنطاكي فصل هذه ملحمة مباركة على الكواكب السبعة السيارة ... بما ألفه ذو القرنين وأجمعت عليه الأنام وما يكون من صحة وسقم وخير وشر اعلم وفقك الله تعالى ... نص إلكتروني. الأداة التوثيقية : الأعلام، مج. 2. المخطوطة عبارة عن ملحمة على الكواكب السبعة السيارة من كتاب تذكرة أولي الألباب والجامع للعجب العجاب. مستنسخ إلكتروني. [د. م. : د. ن.، 19--] 2 ورقة (19-20، 29 سطر) طريقة الوصول : الشبكة العنكبوتية. المخطوطة مجلدة تجليد جيد. نسخة تامة، على بعض كلماتها طمس وبها شطب، واضحة التصوير. يوجد بها تعقيبات. ضمن مجموع. آخره : ... طالعها رحل تعمر القبور وتخرب الدور ويظهر فيها الجراد ويهلك فيها العباد ولا ينجوا منها إلا من كان على جبل والله أعلم تمت الملحمة والحمد لله رب العالمين وصلى الل نص إلكتروني. |
| الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/105598 |
| يظهر في المجموعات : | المخطوطات |
الملفات في هذا العنصر:
| ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
|---|---|---|---|---|
| b12002732_0.pdf | 4.82 MB | Adobe PDF | عرض/ فتح |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)