أثر المعنى والصنعة في تعيين صاحب الحال في الدر المصون : من سورة التوبة حتى سورة القصص

Abstract

هدف البحث: ترجيح الرأيّ الأقوى، وإيضاح ما يقوّيه ويدعو لترجيحه من جانبي المعنى والصنعة، وبيان أسباب الضعف في غيره. مكوّنات البحث: المقدّمة، تناولت فيها: أهميّة البحث، وأسباب اختياره، ومشكلته، ومنهجه، والدراسات السابقة، وخطّته، وثلاثة فصول يندرج تحت كلّ فصل مبحثان. الفصل الأول: أثر المعنى والصنعة في تعيين صاحب الحال المفرد. المبحث الأول: أثر المعنى في تحديد صاحب الحال المفرد. المبحث الثاني: أثر الصنعة في تحديد صاحب الحال المفرد. الفصل الثاني: أثر المعنى والصنعة في تعيين صاحب الحال الجملة. المبحث الأول: أثر المعنى في تحديد صاحب الحال الجملة. المبحث الثاني: أثر الصنعة في تحديد صاحب الحال الجملة. الفصل الثالث: أثر المعنى والصنعة في تعيين صاحب الحال شبه الجملة. المبحث الأول: أثر المعنى في تحديد صاحب الحال شبه الجملة. المبحث الثاني: أثر الصنعة في تحديد صاحب الحال شبه الجملة. ثم خاتمة فيها نتائج البحث مذيلة بقائمة المصادر والمراجع والفهارس الفنية. -منهج البحث: الاستقرائيّ التّحليليّ المتمثل في دراسة ما أشكل من مواضع تعدد صاحب الحال في كتاب الدر المصون للسمين الحلبي وبيان أثر المعنى والصنعة في تعيين صاحب الحال. نتائج البحث: خلُص البحث إلى جملة من النتائج، أبرزها: 1- أن للمعنى دورًا في التعيين، وللصنعة أثر في الترجيح، ولهما معًا الأثر الأكبر في تعيين صاحب الحال. 2- كان لاختلاف القراءات أثر بارز في اختيار الأرجح من الأقوال. 3- التزم السمين بتقديم جانب الصنعة النحويّة على المعنى عند تعارضهما.