- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
أثر الإدارة والتخطيط في تغيير حكم النازلة الفقهية: الرمي للمتعجل قبل الزوال بعد توسعة الجمرات أنموذجًا
بسم الله والحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمين، وبعد؛ فالحج ركن من أركان ا لإسلام العظيمة فرضه الله تعالى مرة في العمر قال تعالى: (ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلًا) [آل عمران:97]، ومنذ أن أذن إبراهيم عليه السلام في الناس بالحج بأمر من الله تعالى والحجاجُ يتوافدون إلى بيت الله الحرام؛ امتثالًا لأمره تعالى، وطمعًا في الجزاء العظيم، فقد قال عليه الصلاة والسلام: ".. والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة"، ولهذا حرصت المملكة العربية السعودية على توفير جميع متطلبات ضيوف الرحمن الشرعية والاجتماعية والصحية والنفسية وغيرها، لتحقيق هذه الغاية العظيمة التي ينشدها كل حاج ومعتمر، وإن رؤية المملكة 2030 خصت خدمة ضيوف الرحمن بمزيد من العناية وفق رؤية واضحة تتوافق مع متطلبات العصر، ولهذا حرصت الجهات ذات العلاقة على ترجمة هذه الرؤية على أرض الواقع، ومنها معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة بجامعة أم القرى الذي أخذ على عاتقه خدمة ضيوف الرحمن، وذلك بعقد العديد من الملتقيات التي تُسهم في الارتقاء بالخدمات المقدمة لهم، فضلًا عن إيجاد حلول لكل ما يستجد من نوازل شرعية واجتماعية واقتصادية، ورغبة في المساهمة في خدمة ضيوف الرحمن ارتأت الباحثتان المشاركة في هذا الملتقى المبارك ببحث عنوانه: أثر الإدارة والتخطيط في تغيير حكم النازلة الفقهية: الرمي للمتعجل قبل الزوال بعد توسعة الجمرات أنموذجا، وتألف البحث من خمسة محاور: الأول: المقصود بالنازلة الفقهية وأثرها في تغيير الحكم، الثاني: حكم رمي الجمار للمتعجل قبل الزوال، الثالث: أثر كثرة الزحام في تغيير حكم رمي الجمار للمتعجل قبل الزوال، تحقيقا لمقاصد الشريعة، الرابع: أثر الإدارة والتخطيط في تغيير حكم رمي الجمار قبل الزوال للمتعجل، الخامس: الخاتمة والتوصيات.
ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
---|---|---|---|---|
السجل العلمي لأبحاث الملتقى 18-86-91.pdf | بحث - أثر الإدارة والتخطيط في تغيير حكم النازلة الفقهية | 519.81 kB | Adobe PDF | ![]() عرض/ فتح |
أثر الإدارة والتخطيط في تغيير حكم النازلة الفقهية.docx | البحث بصيغة وورد | 83.89 kB | Microsoft Word XML | عرض/ فتح |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)