غريب القرآن عند الفيروزآبادي من خلال كتابيه : البصائر والقاموس من أول سورة الأنبياء إلى آخر سورة الروم جمعاً ودراسة وموازنة (729 هـ - 817 هـ )

Abstract

عنوان الرسالة : غريب القرآن عند الفيروزآبادي من خلال كتابيه : البصائر والقاموس من أول سورة الأنبياء إلى آخر سورة الروم - جمعاً ودراسةً وموازنة - مكونات الرسالة : تتكون الرسالة من مقدمة ، وتمهيد ، وقسمين ، وخاتمة ، وفهارس .  أما المقدمة فتشتمل على : أهداف البحث، وأهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وحدود البحث، والدراسات السابقة، ومنهج البحث وخطته.  وأما التمهيد : فيشتمل على مفهوم علم غريب القرآن، وأهميته، والمؤلفات في غريب القرآن.  وأما القسم الأول : فيحتوي على ثلاثة فصول تتعلق بالفيروزآبادي وقيمة تفسيره للغريب. الفصل الأول : يتعلق بدراسة حياة الفيروزآبادي من حيث اسمه ونسبه ومولده ونشأته، وطلبه للعلم، ومذهبه وعقيدته، وشيوخه وتلاميذه، ومكانته العلمية، وأقوال العلماء فيه، ومؤلفاته، ووفاته. الفصل الثاني: يتعلق بالقيمة العلمية لتفسيره للغريب، وتأثره بمن سبقه من المفسرين، وأثر أقواله فيمن بعده. الفصل الثالث: يتعلق بمصادر وموارد الفيروزآبادي في تفسيره للغريب، وخصوصاً مصادره في التفسير واللغة.  وأما القسم الثاني : يتعلقُ بجمع غريب القرآن عند الفيروزآبادي من خلال كتابيه : بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز ، والقاموس المحيط ، من أول سورة الأنبياء إلى نهاية سورة الروم ، ثم دراسة وموازنة هذه المفردات بكتب غريب القرآن من حيث الاتفاق والاختلاف والترجيح في حال الاختلاف ما أمكن .  واختتمت الرسالة بخاتمة تحوي أهم نتائج البحث والتوصيات ، ثم الفهارس العلمية.