- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
الكفاية في القراءات العشر نظم العلامة نجم الدين عبد الله بن عبد المؤمن بن الوجيه الواسطي المتوفى سنة (740هــــ) دراسة وضبطًا وشرحًا
فإن علم القراءات من أعظم العلوم شأنًا، وأجلها قدرًا، وأرفعها ذكرًا، وأعلاها منزلةً، وأسماها مكانةً، وذلك لارتباطه بأشرف كتاب أُنزل. وقد هيأ الله عز وجل رجالًا مخلصين عُنوا بحفظ كتابه، ومعرفة أوجه قراءته، واضعين في ذلك التآليف النفيسة، والمصنفات النافعة التي تضبط مسار العلم، وتحدد معالمه، وتجمع أبوابه المتفرقة، ومسائله المتناثرة. وإن المطلع على هذه الكتب المؤلفة، والأسفار المسطرة يجد أنها متنوعة في مناهجها، متعددة في طرقها، ومن جملة ذلك: تلك المنظومات التي عني فيها مؤلفوها بجمع أوجه القراءات وضبط مسائلها، واصطلحوا في ذلك على رموز أودعوها منظوماتهم تسهيلًا للعلم وتقريبًا للفهم وتيسيرًا للطالب، وإعانةً للراغب. وممن كانت لهم القدم الراسخة في سلوك هذا المنهج والطريق الشيخ العلامة المقرئ نجم الدين عبد الله بن عبد المؤمن بن الوجيه الواسطي الذي ألف نظمًا في القراءات العشرة معتمدًا على ما احتواه كتابه الكنز، وقد وسم الإمام نظمه بــــ(الكفاية في القراءات العشر) وهي منظومة ألفية لامية من البحر الطويل على نسق الشاطبية. وقد وقع اختياري على هذه المنظومة؛ لدراستها وضبطها وشرحها؛ لتكون مشروع بحثي لنيل درجة العالِمية العالية (الدكتوراه)، إفادة للمختصين في هذا الفن، وإتحافاً لهم بمثل هذه القصيدة التي لم تزل ومثيلاتها رهينة أرفف المخطوطات في المكتبات العلمية، سائلًا المولى التوفيق والسداد والعون وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين. فإن علم القراءات من أعظم العلوم شأنًا، وأجلها قدرًا، وأرفعها ذكرًا، وأعلاها منزلةً، وأسماها مكانةً، وذلك لارتباطه بأشرف كتاب أُنزل. وقد هيأ الله عز وجل رجالًا مخلصين عُنوا بحفظ كتابه، ومعرفة أوجه قراءته، واضعين في ذلك التآليف النفيسة، والمصنفات النافعة التي تضبط مسار العلم، وتحدد معالمه، وتجمع أبوابه المتفرقة، ومسائله المتناثرة. وإن المطلع على هذه الكتب المؤلفة، والأسفار المسطرة يجد أنها متنوعة في مناهجها، متعددة في طرقها، ومن جملة ذلك: تلك المنظومات التي عني فيها مؤلفوها بجمع أوجه القراءات وضبط مسائلها، واصطلحوا في ذلك على رموز أودعوها منظوماتهم تسهيلًا للعلم وتقريبًا للفهم وتيسيرًا للطالب، وإعانةً للراغب. وممن كانت لهم القدم الراسخة في سلوك هذا المنهج والطريق الشيخ العلامة المقرئ نجم الدين عبد الله بن عبد المؤمن بن الوجيه الواسطي الذي ألف نظمًا في القراءات العشرة معتمدًا على ما احتواه كتابه الكنز، وقد وسم الإمام نظمه بــــ(الكفاية في القراءات العشر) وهي منظومة ألفية لامية من البحر الطويل على نسق الشاطبية. وقد وقع اختياري على هذه المنظومة؛ لدراستها وضبطها وشرحها؛ لتكون مشروع بحثي لنيل درجة العالِمية العالية (الدكتوراه)، إفادة للمختصين في هذا الفن، وإتحافاً لهم بمثل هذه القصيدة التي لم تزل ومثيلاتها رهينة أرفف المخطوطات في المكتبات العلمية، سائلًا المولى التوفيق والسداد والعون وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين. فإن علم القراءات من أعظم العلوم شأنًا، وأجلها قدرًا، وأرفعها ذكرًا، وأعلاها منزلةً، وأسماها مكانةً، وذلك لارتباطه بأشرف كتاب أُنزل. وقد هيأ الله عز وجل رجالًا مخلصين عُنوا بحفظ كتابه، ومعرفة أوجه قراءته، واضعين في ذلك التآليف النفيسة، والمصنفات النافعة التي تضبط مسار العلم، وتحدد معالمه، وتجمع أبوابه المتفرقة، ومسائله المتناثرة. وإن المطلع على هذه الكتب المؤلفة، والأسفار المسطرة يجد أنها متنوعة في مناهجها، متعددة في طرقها، ومن جملة ذلك: تلك المنظومات التي عني فيها مؤلفوها بجمع أوجه القراءات وضبط مسائلها، واصطلحوا في ذلك على رموز أودعوها منظوماتهم تسهيلًا للعلم وتقريبًا للفهم وتيسيرًا للطالب، وإعانةً للراغب. وممن كانت لهم القدم الراسخة في سلوك هذا المنهج والطريق الشيخ العلامة المقرئ نجم الدين عبد الله بن عبد المؤمن بن الوجيه الواسطي الذي ألف نظمًا في القراءات العشرة معتمدًا على ما احتواه كتابه الكنز، وقد وسم الإمام نظمه بــــ(الكفاية في القراءات العشر) وهي منظومة ألفية لامية من البحر الطويل على نسق الشاطبية. وقد وقع اختياري على هذه المنظومة؛ لدراستها وضبطها وشرحها؛ لتكون مشروع بحثي لنيل درجة العالِمية العالية (الدكتوراه)، إفادة للمختصين في هذا الفن، وإتحافاً لهم بمثل هذه القصيدة التي لم تزل ومثيلاتها رهينة أرفف المخطوطات في المكتبات العلمية، سائلًا المولى التوفيق والسداد والعون وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين. أهمية الموضوع وأسباب اختياره 1. تظهر أهمية الكتاب في قيمته العلمية إذ موضوعه في علم القراءات الذي هو أجل العلوم وأشرفها؛ لتعلقه بكتاب الله تعالى. 2. لشخصية المؤلف ومكانته العلمية دور في أهمية الكتاب؛ فالناظم – رحمه الله- ذو شخصية علمية فذّة، وهو علم من أعلام القراءات، عُرف بالتحقيق والإتقان، وقد ترك ثروة علمية عظيمة من المؤلفات التي تشهد له بالإمامة في هذا الفن، وكتبه حريّة بأن تخرج لتستفيد منها الأمة. 3. مما يدل على أهمية الكتاب أن الإمام ابن الجزري عدّ هذه المنظومة ضمن أصول كتابه النشر، وقرأ بمضمنه. 4. مما تميزت به هذه القصيدة أنها لم تكن جامعة لكتاب الكنز فقط بل جاءت حاوية لكثير من الإفادات والتوجيهات والاختيارات، كما تميزت أيضًا بسهولة اللفظ، ووضوح الدلالة، واشتمالها على معانٍ جليلة، وألفاظ بليغة. 5. الرغبة في مشاركة الباحثين بجهدِ مُقِلٍّ في خدمة كتاب الله تعالى، ثم خدمة علم القراءات على وجه الخصوص؛ بتحقيق وشرح نظم معتبر حوى القراءات العشر أصولاً وفرشاً. 6. إطلاع المشتغلين بهذا الفن على هذه المنظومة، والمشاركة في بيان شيء من جهود الأئمة في علم القراءات وآثارهم، وإخراج الدرر والفوائد مما نظموه من القصائد، وإثراء المكتبات العلمية بمثل هذه المؤلفات. 7. العمل في هذه الرسالة يجمع بين التحقيق والتأليف، وفي ذلك فائدة لا تخفى.
العنوان: | الكفاية في القراءات العشر نظم العلامة نجم الدين عبد الله بن عبد المؤمن بن الوجيه الواسطي المتوفى سنة (740هــــ) دراسة وضبطًا وشرحًا |
المؤلفون: | الزهراني، سالم غرم الله الأنصاري، سعود سعد |
الموضوعات :: | القرآن القراءات العشر |
تاريخ النشر :: | 2020 |
الناشر :: | جامعة أم القرى |
الملخص: | فإن علم القراءات من أعظم العلوم شأنًا، وأجلها قدرًا، وأرفعها ذكرًا، وأعلاها منزلةً، وأسماها مكانةً، وذلك لارتباطه بأشرف كتاب أُنزل. وقد هيأ الله عز وجل رجالًا مخلصين عُنوا بحفظ كتابه، ومعرفة أوجه قراءته، واضعين في ذلك التآليف النفيسة، والمصنفات النافعة التي تضبط مسار العلم، وتحدد معالمه، وتجمع أبوابه المتفرقة، ومسائله المتناثرة. وإن المطلع على هذه الكتب المؤلفة، والأسفار المسطرة يجد أنها متنوعة في مناهجها، متعددة في طرقها، ومن جملة ذلك: تلك المنظومات التي عني فيها مؤلفوها بجمع أوجه القراءات وضبط مسائلها، واصطلحوا في ذلك على رموز أودعوها منظوماتهم تسهيلًا للعلم وتقريبًا للفهم وتيسيرًا للطالب، وإعانةً للراغب. وممن كانت لهم القدم الراسخة في سلوك هذا المنهج والطريق الشيخ العلامة المقرئ نجم الدين عبد الله بن عبد المؤمن بن الوجيه الواسطي الذي ألف نظمًا في القراءات العشرة معتمدًا على ما احتواه كتابه الكنز، وقد وسم الإمام نظمه بــــ(الكفاية في القراءات العشر) وهي منظومة ألفية لامية من البحر الطويل على نسق الشاطبية. وقد وقع اختياري على هذه المنظومة؛ لدراستها وضبطها وشرحها؛ لتكون مشروع بحثي لنيل درجة العالِمية العالية (الدكتوراه)، إفادة للمختصين في هذا الفن، وإتحافاً لهم بمثل هذه القصيدة التي لم تزل ومثيلاتها رهينة أرفف المخطوطات في المكتبات العلمية، سائلًا المولى التوفيق والسداد والعون وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين. فإن علم القراءات من أعظم العلوم شأنًا، وأجلها قدرًا، وأرفعها ذكرًا، وأعلاها منزلةً، وأسماها مكانةً، وذلك لارتباطه بأشرف كتاب أُنزل. وقد هيأ الله عز وجل رجالًا مخلصين عُنوا بحفظ كتابه، ومعرفة أوجه قراءته، واضعين في ذلك التآليف النفيسة، والمصنفات النافعة التي تضبط مسار العلم، وتحدد معالمه، وتجمع أبوابه المتفرقة، ومسائله المتناثرة. وإن المطلع على هذه الكتب المؤلفة، والأسفار المسطرة يجد أنها متنوعة في مناهجها، متعددة في طرقها، ومن جملة ذلك: تلك المنظومات التي عني فيها مؤلفوها بجمع أوجه القراءات وضبط مسائلها، واصطلحوا في ذلك على رموز أودعوها منظوماتهم تسهيلًا للعلم وتقريبًا للفهم وتيسيرًا للطالب، وإعانةً للراغب. وممن كانت لهم القدم الراسخة في سلوك هذا المنهج والطريق الشيخ العلامة المقرئ نجم الدين عبد الله بن عبد المؤمن بن الوجيه الواسطي الذي ألف نظمًا في القراءات العشرة معتمدًا على ما احتواه كتابه الكنز، وقد وسم الإمام نظمه بــــ(الكفاية في القراءات العشر) وهي منظومة ألفية لامية من البحر الطويل على نسق الشاطبية. وقد وقع اختياري على هذه المنظومة؛ لدراستها وضبطها وشرحها؛ لتكون مشروع بحثي لنيل درجة العالِمية العالية (الدكتوراه)، إفادة للمختصين في هذا الفن، وإتحافاً لهم بمثل هذه القصيدة التي لم تزل ومثيلاتها رهينة أرفف المخطوطات في المكتبات العلمية، سائلًا المولى التوفيق والسداد والعون وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين. فإن علم القراءات من أعظم العلوم شأنًا، وأجلها قدرًا، وأرفعها ذكرًا، وأعلاها منزلةً، وأسماها مكانةً، وذلك لارتباطه بأشرف كتاب أُنزل. وقد هيأ الله عز وجل رجالًا مخلصين عُنوا بحفظ كتابه، ومعرفة أوجه قراءته، واضعين في ذلك التآليف النفيسة، والمصنفات النافعة التي تضبط مسار العلم، وتحدد معالمه، وتجمع أبوابه المتفرقة، ومسائله المتناثرة. وإن المطلع على هذه الكتب المؤلفة، والأسفار المسطرة يجد أنها متنوعة في مناهجها، متعددة في طرقها، ومن جملة ذلك: تلك المنظومات التي عني فيها مؤلفوها بجمع أوجه القراءات وضبط مسائلها، واصطلحوا في ذلك على رموز أودعوها منظوماتهم تسهيلًا للعلم وتقريبًا للفهم وتيسيرًا للطالب، وإعانةً للراغب. وممن كانت لهم القدم الراسخة في سلوك هذا المنهج والطريق الشيخ العلامة المقرئ نجم الدين عبد الله بن عبد المؤمن بن الوجيه الواسطي الذي ألف نظمًا في القراءات العشرة معتمدًا على ما احتواه كتابه الكنز، وقد وسم الإمام نظمه بــــ(الكفاية في القراءات العشر) وهي منظومة ألفية لامية من البحر الطويل على نسق الشاطبية. وقد وقع اختياري على هذه المنظومة؛ لدراستها وضبطها وشرحها؛ لتكون مشروع بحثي لنيل درجة العالِمية العالية (الدكتوراه)، إفادة للمختصين في هذا الفن، وإتحافاً لهم بمثل هذه القصيدة التي لم تزل ومثيلاتها رهينة أرفف المخطوطات في المكتبات العلمية، سائلًا المولى التوفيق والسداد والعون وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين. أهمية الموضوع وأسباب اختياره 1. تظهر أهمية الكتاب في قيمته العلمية إذ موضوعه في علم القراءات الذي هو أجل العلوم وأشرفها؛ لتعلقه بكتاب الله تعالى. 2. لشخصية المؤلف ومكانته العلمية دور في أهمية الكتاب؛ فالناظم – رحمه الله- ذو شخصية علمية فذّة، وهو علم من أعلام القراءات، عُرف بالتحقيق والإتقان، وقد ترك ثروة علمية عظيمة من المؤلفات التي تشهد له بالإمامة في هذا الفن، وكتبه حريّة بأن تخرج لتستفيد منها الأمة. 3. مما يدل على أهمية الكتاب أن الإمام ابن الجزري عدّ هذه المنظومة ضمن أصول كتابه النشر، وقرأ بمضمنه. 4. مما تميزت به هذه القصيدة أنها لم تكن جامعة لكتاب الكنز فقط بل جاءت حاوية لكثير من الإفادات والتوجيهات والاختيارات، كما تميزت أيضًا بسهولة اللفظ، ووضوح الدلالة، واشتمالها على معانٍ جليلة، وألفاظ بليغة. 5. الرغبة في مشاركة الباحثين بجهدِ مُقِلٍّ في خدمة كتاب الله تعالى، ثم خدمة علم القراءات على وجه الخصوص؛ بتحقيق وشرح نظم معتبر حوى القراءات العشر أصولاً وفرشاً. 6. إطلاع المشتغلين بهذا الفن على هذه المنظومة، والمشاركة في بيان شيء من جهود الأئمة في علم القراءات وآثارهم، وإخراج الدرر والفوائد مما نظموه من القصائد، وإثراء المكتبات العلمية بمثل هذه المؤلفات. 7. العمل في هذه الرسالة يجمع بين التحقيق والتأليف، وفي ذلك فائدة لا تخفى. |
الوصف :: | 1104 ورقة |
الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/130600 |
يظهر في المجموعات : | الرسائل العلمية المحدثة |
ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
---|---|---|---|---|
24186.pdf " الوصول المحدود" | الرسالة الكاملة | 37.06 MB | Adobe PDF | عرض/ فتحطلب نسخة |
title24186.pdf " الوصول المحدود" | غلاف | 365.35 kB | Adobe PDF | عرض/ فتحطلب نسخة |
absa24186.pdf " الوصول المحدود" | ملخص الرسالة بالعربي | 199.42 kB | Adobe PDF | عرض/ فتحطلب نسخة |
abse24186.pdf " الوصول المحدود" | ملخص الرسالة بالإنجليزي | 285.93 kB | Adobe PDF | عرض/ فتحطلب نسخة |
indu24186.pdf " الوصول المحدود" | المقدمة | 413.23 kB | Adobe PDF | عرض/ فتحطلب نسخة |
cont24186.pdf " الوصول المحدود" | فهرس الموضوعات | 409.03 kB | Adobe PDF | عرض/ فتحطلب نسخة |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)