- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
مكتبة الـحَـكَم المستنصر وأثرها الحضاري في الأندلس (350-366 هـ/ 960-976م) : دراسة تاريخية حضارية
هذه الرسالة العلمية مقدمة لنيل درجة الماجستير في التاريخ الإسلامي، وهي بعنوان: "مكتبة الحكم المستنصر وأثرها الحضاري في الأندلس (350- 366هـ/ 960- 976م)، دراسة تاريخية حضارية بدأت بالمقدمة والتمهيد، ثم جاءت في أربعة فصول: الفصل الأول بعنوان: مكتبة الحكم المستنصر والعوامل التي ساعدت على إنشائها، وفيه مبحثان، الأول منها تحدث عن الخليفة الحكم المستنصر بالله حيث ذكرت ترجمته، وصفاته، ومن هم شيوخه ومعلموه، وكيف تعلم حتى أصبح عالماً، ثم اهتم بالعلماء وعلومهم المختلفة، بل شمل اهتمامه بالعلم حتى المجتمع؛ فقام بعدة أعمال لأجل ذلك منها أنه أتاح التعليم للجميع وشجعهم عليه حتى أصبح ذلك المجتمع متعلماً يجيد القراءة والكتابة، أما المبحث الثاني فقد خصص لنشأة المكتبة والعوامل التي ساعدت على إنشائها، وكيف ساهم الاهتمام بالعلم واحترامهم على توافدهم إلى الأندلس Andalus، مساهمين بمؤلفاتهم في تكوين مكتبة الخليفة الحكم المستنصر الذي عرف بولعه الشديد للكتب، وذلك من أهم العوامل التي ساعدت على إنشاء تلك المكتبة. والفصل الثاني بعنوان: مكونات المكتبة، ومصادر تمويلها، وفيه أربعة مباحث، الأول منها احتوى على المصنفات النظرية بدءاً بالعلوم اللغوية وآدابها، والعلوم الدينية، ثم العلوم الإنسانية، بما اشتلمت عليه من فروع مع ذكر أهم العلماء في تلك الفترة، وفي المبحث الثاني ذكر المصنفات التطبيقية بأهم علمائها، والمبحث الثالث به مصادر تمويل وتزويد المكتبة المالية والعينية، أما المبحث الرابع فهو عن رواد هذه المكتبة، ومن استفاد منها. ثم الفصل الثالث وهو نظام العمل الداخلي في المكتبة، واحتوى على خمسة مباحث: الأول بعنوان:موظفوالمكتبة والذي ذكر المقري بأنهم كانوا من نخبة الناس والمهرة. والمبحث الثاني: الخدمات التي تقدمها المكتبة من إعارة للكتب وترميم لها، لتسهيل الاطلاع عليها والاستفادة منها، ثم المبحث الثالث: وخُصِّص للنساخين والوراقين الذين برزت مهنتهم هذه في تلك الفترة، وأصبح لهم سوقهم وأماكنهم الخاصة، أما المبحث الرابع: فكان للمساجلات والندوات التي كان يعقدها الخليفة الحكم المستنصر في مجالسه المقامة في مكتبته، أو في إحدى غرف قصره، وذلك للبحث والمشاورة، والمناقشة في العلوم المختلفة، وبهذه المجالس نال العلماء حظوة لدى الخليفة.
العنوان: | مكتبة الـحَـكَم المستنصر وأثرها الحضاري في الأندلس (350-366 هـ/ 960-976م) : دراسة تاريخية حضارية |
المؤلفون: | المزروع، وفاء عبد الله نولي، أفراح عوض |
الموضوعات :: | التاريخ الإسلامي العصر الأموي الاندلس تاريخ اسلامي |
تاريخ النشر :: | 2020 |
الناشر :: | جامعة أم القرى |
الملخص: | هذه الرسالة العلمية مقدمة لنيل درجة الماجستير في التاريخ الإسلامي، وهي بعنوان: "مكتبة الحكم المستنصر وأثرها الحضاري في الأندلس (350- 366هـ/ 960- 976م)، دراسة تاريخية حضارية بدأت بالمقدمة والتمهيد، ثم جاءت في أربعة فصول: الفصل الأول بعنوان: مكتبة الحكم المستنصر والعوامل التي ساعدت على إنشائها، وفيه مبحثان، الأول منها تحدث عن الخليفة الحكم المستنصر بالله حيث ذكرت ترجمته، وصفاته، ومن هم شيوخه ومعلموه، وكيف تعلم حتى أصبح عالماً، ثم اهتم بالعلماء وعلومهم المختلفة، بل شمل اهتمامه بالعلم حتى المجتمع؛ فقام بعدة أعمال لأجل ذلك منها أنه أتاح التعليم للجميع وشجعهم عليه حتى أصبح ذلك المجتمع متعلماً يجيد القراءة والكتابة، أما المبحث الثاني فقد خصص لنشأة المكتبة والعوامل التي ساعدت على إنشائها، وكيف ساهم الاهتمام بالعلم واحترامهم على توافدهم إلى الأندلس Andalus، مساهمين بمؤلفاتهم في تكوين مكتبة الخليفة الحكم المستنصر الذي عرف بولعه الشديد للكتب، وذلك من أهم العوامل التي ساعدت على إنشاء تلك المكتبة. والفصل الثاني بعنوان: مكونات المكتبة، ومصادر تمويلها، وفيه أربعة مباحث، الأول منها احتوى على المصنفات النظرية بدءاً بالعلوم اللغوية وآدابها، والعلوم الدينية، ثم العلوم الإنسانية، بما اشتلمت عليه من فروع مع ذكر أهم العلماء في تلك الفترة، وفي المبحث الثاني ذكر المصنفات التطبيقية بأهم علمائها، والمبحث الثالث به مصادر تمويل وتزويد المكتبة المالية والعينية، أما المبحث الرابع فهو عن رواد هذه المكتبة، ومن استفاد منها. ثم الفصل الثالث وهو نظام العمل الداخلي في المكتبة، واحتوى على خمسة مباحث: الأول بعنوان:موظفوالمكتبة والذي ذكر المقري بأنهم كانوا من نخبة الناس والمهرة. والمبحث الثاني: الخدمات التي تقدمها المكتبة من إعارة للكتب وترميم لها، لتسهيل الاطلاع عليها والاستفادة منها، ثم المبحث الثالث: وخُصِّص للنساخين والوراقين الذين برزت مهنتهم هذه في تلك الفترة، وأصبح لهم سوقهم وأماكنهم الخاصة، أما المبحث الرابع: فكان للمساجلات والندوات التي كان يعقدها الخليفة الحكم المستنصر في مجالسه المقامة في مكتبته، أو في إحدى غرف قصره، وذلك للبحث والمشاورة، والمناقشة في العلوم المختلفة، وبهذه المجالس نال العلماء حظوة لدى الخليفة. |
الوصف :: | 150 ورقة. |
الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/130402 |
يظهر في المجموعات : | الرسائل العلمية المحدثة |
ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
---|---|---|---|---|
23816.pdf " الوصول المحدود" | الرسالة الكاملة | 3.02 MB | Adobe PDF | عرض/ فتحطلب نسخة |
title23816.pdf " الوصول المحدود" | غلاف | 815.83 kB | Adobe PDF | عرض/ فتحطلب نسخة |
indu23816.pdf " الوصول المحدود" | المقدمة | 459.25 kB | Adobe PDF | عرض/ فتحطلب نسخة |
abse23816.pdf " الوصول المحدود" | ملخص الرسالة بالإنجليزي | 50.93 kB | Adobe PDF | عرض/ فتحطلب نسخة |
absa23816.pdf " الوصول المحدود" | ملخص الرسالة بالعربي | 43.8 kB | Adobe PDF | عرض/ فتحطلب نسخة |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)