المستودع الرقمى

//uquui/

تقرير الوحدة

تقرير المجموعة

 2020

 الحياة البرزخيَّة في النَّصرانيَّة عرضٌ ونقد

 البقمي، فوزية بنت عبد الله بن بعيجان


//uquui/handle/20.500.12248/130397
0 التحميل
449 المشاهدات

الحياة البرزخيَّة في النَّصرانيَّة عرضٌ ونقد

رقم الطلب : 24207
الناشر :جامعة أم القرى
مكان النشر : مكة المكرمة
تاريخ النشر : 2020 - 1441 هـ
الوصف : 224 ورقة
نوع الوعاء : ماجستير
القسم : العقيدة
اللغة : عربي
المصدر : مكتبة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعية
يظهر في المجموعات : الرسائل العلمية المحدثة

وتحتوي الرسالة على تمهيد، وثلاثة فصول وخاتمة، أما التمهيد فيتناول فيه تعريف البرزخ، والتعريف بالنصرانية وطوائفها "الأرثوذكس، والكاثوليك، والبروتستانت"، وثلاثة فصول، وهي كما يأتي: الفصل الأول: في مفهوم الروح والموت وطقوسه عند الطوائف النصرانية، والفصل الثاني: مستقَرّ الرّوح بعد الموت، وعلاقته بالجسد، والفصل الثالث: نزول المسيح عليه السلام إلى الهاوية وعلاقته بالبرزخ، وقد تناولت كل الفصول بالنقد والتَّعقيب، ثمَّ الخاتمة التي اشتملت على أهم النتائج، من أبرزها: أولًا: إنَّ خطيئة آدم وحواء -عليهما السلام- بالأكل من الشجرة، تعدّ الركيزة الأساسية في النصرانية، والتي ترتبط بعقائد متعدِّدة من صلب المسيح عليه السلام وألوهيته، وقيامته، وخلاصه، ومنها الحياة البرزخيّة أو ما يعرف في النصرانية بالحياة المتوسطة وغيرها، والتي يتضح منها ما يأتي: 1 - يعتقد النصارى أنَّ الله خلق الإنسان من روح ونفس وجسد، وخلقه على صورته ومثاله، وقد فَقَد بالخطيئة الصورة والمثال؛ المقصود بهما في النصرانية؛ الخلود وصفات الكمال الإلهي على تفاوت بين الطوائف النصرانية. 2 - يعتقد النصارى أنَّ الموت دخل العالم نتيجة لخطيئة آدم وحواء عليهما السلام، وأنَّ الموت اجتاز كلّ الجنس البشري بسبب هذه الخطيئة الأولى، ومن أجلها صُلب المسيح عليه السلام كفارةً لخطيئة آدم، ورفع الموت. ثانيًا: يتَّضح في عقيدة النصارى فيما بعد الموت، ما يأتي: 1 - أن المجامع الكَنسِيَّة كان لها دور بارز في محو وإثبات العقائد، منها: عقيدة المطهر عند الكاثوليك وهو مقرّ الأنفس المؤمنة غير كاملة البر بعذابات مؤقَّتة لتطهير الأنفس من خطاياها. 2 - يعتقد النصارى بخلود الرّوح، فالموت عندهم ليس ختامَ كلِّ شيء، بل هناك حياة أخرى بعده. 3 - اتَّفقت جميع الطوائف النَّصرانية فيما بعد الموت في الجزاء بالنعيم في الفردوس أو الملكوت والعذاب في الجحيم أو جهنم، لكن اختلفت في طبيعة المكوث هل هو مقر انتظار أم أبدي؟ 4 - اتّفقت جميع الطوائف النصرانية أن المرحلة الفاصلة بين الدنيا والآخرة خاصة بالروح فقط. 5 - يؤمن جميع النصارى أنَّ المسيح نزل إلى الهاوية، وهي مقرّ كلِّ الأشرار والأبرار قبل الفداء.

العنوان: الحياة البرزخيَّة في النَّصرانيَّة عرضٌ ونقد
المؤلفون: الزهراني، صالح بن درباش بن موسى
البقمي، فوزية بنت عبد الله بن بعيجان
الموضوعات :: البرزخ
النصرانية
تاريخ النشر :: 2020
الناشر :: جامعة أم القرى
الملخص: وتحتوي الرسالة على تمهيد، وثلاثة فصول وخاتمة، أما التمهيد فيتناول فيه تعريف البرزخ، والتعريف بالنصرانية وطوائفها "الأرثوذكس، والكاثوليك، والبروتستانت"، وثلاثة فصول، وهي كما يأتي: الفصل الأول: في مفهوم الروح والموت وطقوسه عند الطوائف النصرانية، والفصل الثاني: مستقَرّ الرّوح بعد الموت، وعلاقته بالجسد، والفصل الثالث: نزول المسيح عليه السلام إلى الهاوية وعلاقته بالبرزخ، وقد تناولت كل الفصول بالنقد والتَّعقيب، ثمَّ الخاتمة التي اشتملت على أهم النتائج، من أبرزها: أولًا: إنَّ خطيئة آدم وحواء -عليهما السلام- بالأكل من الشجرة، تعدّ الركيزة الأساسية في النصرانية، والتي ترتبط بعقائد متعدِّدة من صلب المسيح عليه السلام وألوهيته، وقيامته، وخلاصه، ومنها الحياة البرزخيّة أو ما يعرف في النصرانية بالحياة المتوسطة وغيرها، والتي يتضح منها ما يأتي: 1 - يعتقد النصارى أنَّ الله خلق الإنسان من روح ونفس وجسد، وخلقه على صورته ومثاله، وقد فَقَد بالخطيئة الصورة والمثال؛ المقصود بهما في النصرانية؛ الخلود وصفات الكمال الإلهي على تفاوت بين الطوائف النصرانية. 2 - يعتقد النصارى أنَّ الموت دخل العالم نتيجة لخطيئة آدم وحواء عليهما السلام، وأنَّ الموت اجتاز كلّ الجنس البشري بسبب هذه الخطيئة الأولى، ومن أجلها صُلب المسيح عليه السلام كفارةً لخطيئة آدم، ورفع الموت. ثانيًا: يتَّضح في عقيدة النصارى فيما بعد الموت، ما يأتي: 1 - أن المجامع الكَنسِيَّة كان لها دور بارز في محو وإثبات العقائد، منها: عقيدة المطهر عند الكاثوليك وهو مقرّ الأنفس المؤمنة غير كاملة البر بعذابات مؤقَّتة لتطهير الأنفس من خطاياها. 2 - يعتقد النصارى بخلود الرّوح، فالموت عندهم ليس ختامَ كلِّ شيء، بل هناك حياة أخرى بعده. 3 - اتَّفقت جميع الطوائف النَّصرانية فيما بعد الموت في الجزاء بالنعيم في الفردوس أو الملكوت والعذاب في الجحيم أو جهنم، لكن اختلفت في طبيعة المكوث هل هو مقر انتظار أم أبدي؟ 4 - اتّفقت جميع الطوائف النصرانية أن المرحلة الفاصلة بين الدنيا والآخرة خاصة بالروح فقط. 5 - يؤمن جميع النصارى أنَّ المسيح نزل إلى الهاوية، وهي مقرّ كلِّ الأشرار والأبرار قبل الفداء.
الوصف :: 224 ورقة
الرابط: https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/130397
يظهر في المجموعات :الرسائل العلمية المحدثة

الملفات في هذا العنصر:
ملف الوصف الحجمالتنسيق 
24207.pdf
"   الوصول المحدود"
الرسالة الكاملة3.75 MBAdobe PDFعرض/ فتح
طلب نسخة
title 24207.pdf
"   الوصول المحدود"
غلاف182.96 kBAdobe PDFعرض/ فتح
طلب نسخة
absa 24207.pdf
"   الوصول المحدود"
ملخص الرسالة بالعربي324.9 kBAdobe PDFعرض/ فتح
طلب نسخة
abse 24207.pdf
"   الوصول المحدود"
ملخص الرسالة بالإنجليزي312.64 kBAdobe PDFعرض/ فتح
طلب نسخة
cont 24207.pdf
"   الوصول المحدود"
فهرس الموضوعات355.93 kBAdobe PDFعرض/ فتح
طلب نسخة
indu 24207.pdf
"   الوصول المحدود"
المقدمة751.96 kBAdobe PDFعرض/ فتح
طلب نسخة
اضف إلى مراجعى الاستشهاد المرجعي طلب رقمنة مادة

تعليقات (0)



جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك