- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
الرضا بالقضاء
تضمن البحث مقدمة ، ثُم تعريفاً للرضا ، والقضاء والقدر في اللغة ، وفي الاصطلاح ، ثُم حقيقـة الرضـا ، وأقوال الناس فيه ، وهل هو مقام أم حال ؟ ، وأن المقامات قد تحصل بفعل الأسباب ومن غير فعلها ، وفي كـلا الحالتين فالموجد لها : االله ، وأما الحال فشرعية هي : التصرف بما أمر االله ورسوله وترك ما نهيا عنـه وغ ير شرعية ، وهي: السخط والاعتراض ، وعدم التسليم. ثُم الصلة بين الرضا والتوكل ، وأن التوكل والتفويض يكون قبل وقوع القضاء ، والرضا بعد وقوعـه وهـو الثمرة . ثُم الأمر بالرضا بالقضاء والحث عليه ، والرضا وفعل الأسباب ، وبعض الشبهة ومناقشتها ، ومنزلة الرضـا وفضـــله ، وأنواع القضاء : الديني ، والمراد به ، والأمر به ، وحكم الرضا به . الكوني ، والمراد به ، وأقسامه : الأول : الموافق لمحبة العبد ، وإرادته ، ورضاه ، وحكم الرضا به . الثاني : ما جاء على خلاف مراد العبد ، ومحبته مِما لايلائمه ولايدخل تحت اختياره ، وأنه قسمان : أ - ما للعبد استطاعة ، واختياره ، وإرادة في منازعته ومدافعته بكل ممكن ، وحكم الرضا به . ب - ما ليس للعبد فيه اختيار ، ولا طاقة ، ولا حيلة في منازعته ، ومدافعته ، وحكم الرضا به . ثُم حكم الرضا بالمصائب ، وقولي العلماء ، وأدلتهم ، والراجح . الثالث : وهو الجاري باختيار العبد وقضاء الرب ، مِما يكرهه االله ويسخطه )) الرضا بالمعا صي (( وح كم الرضا به . ثُم بعض ما ينافي الرضا ؛ كالاعتراض على قضاء االله الشرعي ، وترك التوكل على االله ، والسخط بما قسم ، والحزن على ما فات ، والنياحة ، وتمني الموت لضر أو بلاء ، وعدم الرضا بالمقسوم مـن الـرزق ، والجـزع والهلع عند المصيبة . ثُم مذهب الصوفية في الرضا بالقضاء ، وأسباب ضلالهم ودرجات الرضا عندهم ، ومناقشتهم . ثُم خاتمة بأهم النتائج ، وقائمة بالمراجع والمصادر
العنوان: | الرضا بالقضاء |
المؤلفون: | القرني, سليم محمد |
الموضوعات :: | الرضا فقه اسلامي القضاء ( فقه اسلامي ) |
تاريخ النشر :: | 2006 |
الملخص: | تضمن البحث مقدمة ، ثُم تعريفاً للرضا ، والقضاء والقدر في اللغة ، وفي الاصطلاح ، ثُم حقيقـة الرضـا ، وأقوال الناس فيه ، وهل هو مقام أم حال ؟ ، وأن المقامات قد تحصل بفعل الأسباب ومن غير فعلها ، وفي كـلا الحالتين فالموجد لها : االله ، وأما الحال فشرعية هي : التصرف بما أمر االله ورسوله وترك ما نهيا عنـه وغ ير شرعية ، وهي: السخط والاعتراض ، وعدم التسليم. ثُم الصلة بين الرضا والتوكل ، وأن التوكل والتفويض يكون قبل وقوع القضاء ، والرضا بعد وقوعـه وهـو الثمرة . ثُم الأمر بالرضا بالقضاء والحث عليه ، والرضا وفعل الأسباب ، وبعض الشبهة ومناقشتها ، ومنزلة الرضـا وفضـــله ، وأنواع القضاء : الديني ، والمراد به ، والأمر به ، وحكم الرضا به . الكوني ، والمراد به ، وأقسامه : الأول : الموافق لمحبة العبد ، وإرادته ، ورضاه ، وحكم الرضا به . الثاني : ما جاء على خلاف مراد العبد ، ومحبته مِما لايلائمه ولايدخل تحت اختياره ، وأنه قسمان : أ - ما للعبد استطاعة ، واختياره ، وإرادة في منازعته ومدافعته بكل ممكن ، وحكم الرضا به . ب - ما ليس للعبد فيه اختيار ، ولا طاقة ، ولا حيلة في منازعته ، ومدافعته ، وحكم الرضا به . ثُم حكم الرضا بالمصائب ، وقولي العلماء ، وأدلتهم ، والراجح . الثالث : وهو الجاري باختيار العبد وقضاء الرب ، مِما يكرهه االله ويسخطه )) الرضا بالمعا صي (( وح كم الرضا به . ثُم بعض ما ينافي الرضا ؛ كالاعتراض على قضاء االله الشرعي ، وترك التوكل على االله ، والسخط بما قسم ، والحزن على ما فات ، والنياحة ، وتمني الموت لضر أو بلاء ، وعدم الرضا بالمقسوم مـن الـرزق ، والجـزع والهلع عند المصيبة . ثُم مذهب الصوفية في الرضا بالقضاء ، وأسباب ضلالهم ودرجات الرضا عندهم ، ومناقشتهم . ثُم خاتمة بأهم النتائج ، وقائمة بالمراجع والمصادر |
الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/117558 |
يظهر في المجموعات : | مجلة جامعة أم القرى لعلوم الشريعة والدراسات الاسلامية |
ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
---|---|---|---|---|
3100002-1.pdf | 746.61 kB | Adobe PDF | عرض/ فتح |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)