D-Library Repositry

//uquui/

Reports Community

Annual Report Collection

 2020

 الأحاديث الواردة في كتاب الوسيط في تفسير القرآن المجيد لأبي الحسن علي بن أحمد الواحدي (المتوفَّى سنة 468هـ) : تخريج ودراسة (150) حديثا من الآية (151) من سورة الأنعام، إلى الآية (105) من سورة هود

 فلاتة، أمل بنت محمد بن آدم


//uquui/handle/20.500.12248/117111

تناولت هذه الرسالة الأحاديث المرفوعة والآثار المسندة الواردة في كتاب الوسيط في تفسير القرآن المجيد لأبي الحسن علي بن أحمد الواحدي المتوفَّى سنة (468هـ) من الآية (151) من سورة الأنعام، إلى الآية (105) من سورة هود، تخريجًا ودراسة. وهي رسالة مقدمة لنيل درجة الماجستير في الحديث وعلومه، وجزء من مشروع علمي يهدف لخدمة الكتاب بحصر الأحاديث المرفوعة والآثار المسندة الواردة فيه، وتخريجها، ودراستها، والحكم عليها بما يليق بحالها. وقد احتوت على: مقدمة، وبابين، وخاتمة، وفهارس. المقدمة وفيها: أسباب اختيار الموضوع وأهميته، والدراسات السابقة، وخطة البحث، ومنهجه، والإجراءات المتبعة فيه. ثم الباب الأول: التعريف بعصر الإمام الواحدي وسيرته وكتابه، وفيه ثلاثة فصول: الفصل الأول: عصر الإمام الواحدي. الفصل الثاني: سيرة الإمام الواحدي. وذكرت فيها: اسمه، ونسبه، ولقبه، وكنيته، ومولده، ونشأته، وطلبه للعلم، ورحلاته العلمية، وشيوخه، وتلاميذه، ومذهبه وعقيدته، وأقوال العلماء فيه، وآثاره العلمية، ووفاته. الفصل الثالث: التعريف بالكتاب، وفيه: توثيق اسم الكتاب وصحة نسبته إلى المؤلف، وطبعاته، ومنهج المؤلف فيه، وأخيرا أهمية الكتاب وأثره العلمي فيما بعده. وأما الباب الثاني: فخرّجت فيه الأحاديث المرفوعة والآثار المسندة الواردة في القسم المخصص لي وفقًا لقواعد هذا العلم. ثم ختمت البحث ببيان أهم النتائج والتوصيات ومنها: 1- كان الواحدي إمامًا في التفسير، والقراءات، واللغة، فقيهًا، ملمًا بأساليب المحدثين في الرواية، لكنه لم يكن من أهل النقد والدراية بالحديث وعلله. 2- اعتنى في كتابه بالتفسير بالمأثور، وتنوعت أساليبه في إيراد الأخبار، ولم يلتزم الرواية باللفظ فيما ينقله عن غيره، وقد بلغ عدد الأحاديث والآثار في هذه الرسالة (186) حديثًا وأثرًا، منها (119) حديثًا وأثرًا مسندًا. 3- حِرصُ الإمام الواحدي على التفسير بالمأثور، مع ضعف الجانب النقدي لديه رحمه الله، أدى به إلى رواية موضوعات ومناكير انتقدت عليه، وفي الكتاب قدر كبير من الأحاديث المقبولة أيضًا، وكان مجمل ما في هذه الرسالة (114) حديثًا مقبولاً، و(61) حديثًا مردودًا، و(6) أحاديث فيها تفصيل، و(5) أحاديث توقفت فيها.

Title: الأحاديث الواردة في كتاب الوسيط في تفسير القرآن المجيد لأبي الحسن علي بن أحمد الواحدي (المتوفَّى سنة 468هـ) : تخريج ودراسة (150) حديثا من الآية (151) من سورة الأنعام، إلى الآية (105) من سورة هود
Authors: بابقي، سعاد بنت صالح بن سعيد
فلاتة، أمل بنت محمد بن آدم
Subjects :: تخريج الأحاديث
Issue Date :: 2020
Publisher :: جامعة أم القرى
Abstract: تناولت هذه الرسالة الأحاديث المرفوعة والآثار المسندة الواردة في كتاب الوسيط في تفسير القرآن المجيد لأبي الحسن علي بن أحمد الواحدي المتوفَّى سنة (468هـ) من الآية (151) من سورة الأنعام، إلى الآية (105) من سورة هود، تخريجًا ودراسة. وهي رسالة مقدمة لنيل درجة الماجستير في الحديث وعلومه، وجزء من مشروع علمي يهدف لخدمة الكتاب بحصر الأحاديث المرفوعة والآثار المسندة الواردة فيه، وتخريجها، ودراستها، والحكم عليها بما يليق بحالها. وقد احتوت على: مقدمة، وبابين، وخاتمة، وفهارس. المقدمة وفيها: أسباب اختيار الموضوع وأهميته، والدراسات السابقة، وخطة البحث، ومنهجه، والإجراءات المتبعة فيه. ثم الباب الأول: التعريف بعصر الإمام الواحدي وسيرته وكتابه، وفيه ثلاثة فصول: الفصل الأول: عصر الإمام الواحدي. الفصل الثاني: سيرة الإمام الواحدي. وذكرت فيها: اسمه، ونسبه، ولقبه، وكنيته، ومولده، ونشأته، وطلبه للعلم، ورحلاته العلمية، وشيوخه، وتلاميذه، ومذهبه وعقيدته، وأقوال العلماء فيه، وآثاره العلمية، ووفاته. الفصل الثالث: التعريف بالكتاب، وفيه: توثيق اسم الكتاب وصحة نسبته إلى المؤلف، وطبعاته، ومنهج المؤلف فيه، وأخيرا أهمية الكتاب وأثره العلمي فيما بعده. وأما الباب الثاني: فخرّجت فيه الأحاديث المرفوعة والآثار المسندة الواردة في القسم المخصص لي وفقًا لقواعد هذا العلم. ثم ختمت البحث ببيان أهم النتائج والتوصيات ومنها: 1- كان الواحدي إمامًا في التفسير، والقراءات، واللغة، فقيهًا، ملمًا بأساليب المحدثين في الرواية، لكنه لم يكن من أهل النقد والدراية بالحديث وعلله. 2- اعتنى في كتابه بالتفسير بالمأثور، وتنوعت أساليبه في إيراد الأخبار، ولم يلتزم الرواية باللفظ فيما ينقله عن غيره، وقد بلغ عدد الأحاديث والآثار في هذه الرسالة (186) حديثًا وأثرًا، منها (119) حديثًا وأثرًا مسندًا. 3- حِرصُ الإمام الواحدي على التفسير بالمأثور، مع ضعف الجانب النقدي لديه رحمه الله، أدى به إلى رواية موضوعات ومناكير انتقدت عليه، وفي الكتاب قدر كبير من الأحاديث المقبولة أيضًا، وكان مجمل ما في هذه الرسالة (114) حديثًا مقبولاً، و(61) حديثًا مردودًا، و(6) أحاديث فيها تفصيل، و(5) أحاديث توقفت فيها.
Description :: 950 ورقة.
URI: https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/117111
Appears in Collections :الرسائل العلمية المحدثة

Files in This Item :
File Description SizeFormat 
23749.pdfالرسالة الكاملة16.12 MBAdobe PDFView/Open
title23749.pdfغلاف112.21 kBAdobe PDFView/Open
cont23749.pdfفهرس الموضوعات7.66 MBAdobe PDFView/Open
abse23749.pdfملخص الرسالة بالإنجليزي121.24 kBAdobe PDFView/Open
absa23749.pdfملخص الرسالة بالعربي98.07 kBAdobe PDFView/Open
indu23749.pdfالمقدمة355.24 kBAdobe PDFView/Open
Add to Auditors PDF citation Digitization Request

Comments (0)



Items in D-Library are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.