- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
0
التحميل
604
المشاهدات
رشحة النصيح من الموعظة [مصدر إلكتروني] - محمد بن محمود بن أحمد.
رقم الطلب : 16725
تاريخ النشر :
-
الوصف :
157-12 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
نوع الوعاء : مخطوطة
يظهر في المجموعات :
المخطوطات
| العنوان: | رشحة النصيح من الموعظة [مصدر إلكتروني] - محمد بن محمود بن أحمد. |
| المؤلفون: | الخطيب، حسن بن رمضان ناسخ. الإمام مسلم، مسلم بن الحجاج بن مسلم، 204-261 هـ. صحيح مسلم، المسمى، المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. دباغ زاده، محمد بن محمود بن أحمد، ت. 1114 هـ. |
| الموضوعات :: | الوعظ والإرشاد في الحديث مخطوطات aucsh الحديث شرح مخطوطات aucsh |
| الوصف :: | 157-12 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف. كتبت بعض كلماتها باللون الأحمر خط فارسي، كتبت بعض كلماتها بخط عريض. أوله : بعد البسملة والحمدلة والصلاة على النبي ... أما بعد فإن أحوج خلق الله ... يقول لما عاقني بعض عوائق الزمان وموانع الأوان عن المدارسة مع بعض الإخوان صرفت عنان ... آخره : ... ولهذا وبخهم الله فقال تعالى أفمن يخلق كمن لا يخلق أفلا تذكرون فلما فاتهم هذا القدر من العلم ... والحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى تم. نسخ : حسن بن رمضان الخطيب الأيوبي. نسخة تامة، واضحة التصوير، بها تآكل أرضة، عليها آثار رطوبة، على بعض كلماتها شطب وبقع، مرقمة، تكرر تصوير ورقة. يوجد بها تعقيبات وتصويبات وتعليقات. نص إلكتروني. الأداة التوثيقية : الأعلام، مج. 7. مستنسخ إلكتروني. [د. م. : د. ن.، 19--] 145 ورقة (21 سطر) مكتبة ولي الدين. طريقة الوصول : الشبكة العنكبوتية. يوجد عليها وقف من ولي الدين بن مصطفى بن حسين أغا سنة 1175 هـ. المخطوطة مجلدة. أوله : بعد البسملة والحمدلة والصلاة على النبي ... أما بعد فإن أحوج خلق الله ... يقول لما عاقني بعض عوائق الزمان وموانع الأوان عن المدارسة مع بعض الإخوان صرفت عنان ... آخره : ... ولهذا وبخهم الله فقال تعالى أفمن يخلق كمن لا يخلق أفلا تذكرون فلما فاتهم هذا نص إلكتروني. |
| الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/115677 |
| يظهر في المجموعات : | المخطوطات |
الملفات في هذا العنصر:
لاتوجد ملفات مرتبطة مع هذا العنصر.
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)