- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
0
التحميل
302
المشاهدات
تفسير النيسابوري، المسمى، بغرائب القرآن ورغائب الفرقان. المجلد الأول [مصدر إلكتروني] - الحسن بن محمد القمي النيسابوري.
رقم الطلب : 16515
تاريخ النشر :
-
الوصف :
192-5 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
نوع الوعاء : مخطوطة
يظهر في المجموعات :
المخطوطات
| العنوان: | تفسير النيسابوري، المسمى، بغرائب القرآن ورغائب الفرقان. المجلد الأول [مصدر إلكتروني] - الحسن بن محمد القمي النيسابوري. |
| المؤلفون: | النظام النيسابوري، الحسن بن محمد بن الحسين، ت. 850 هـ. |
| الوصف :: | 192-5 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف. يوجد بأولها إطارات مذهبة وملونة باللون الأحمر، الإطارات وبعض الكلمات باللون الأحمر خط نسخ معتاد. أوله : بعد البسملة والحمدلة والصلاة على النبي ... وبعد فإن ... نظم الله أحواله في أولاه وأخراه يقول من المعلوم عند ذوي الأفهام أن كلام الملوك ملوك ... بين الواجب الذات والممكن الذات يوجد التفاوت بين كلام الله تعالى ولاسيما إذا وقع في معرض التحدي الذي يظهر النبي هناك من المتنبي ... آخره ناقص وينتهي بـ : ... كقوله ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل وقال أبو مسلم هذا تابع لقوله فأما الذين ابيضت وجهوهم وما بينهما اعتراض التقدير أنه يقال لهم عند الخلود في الجنة في ديناكم خير أمة فلهذا نلتم من الرحمة وبياض الوجه ما نلتم قال بعضهم لو شاء الله لقال أنتم فكان هذا التشريف حاصلا لكنا ولكنه مخصوص بقوم ... نسخة واضحة التصوير، بها آثار رطوبة، مرقمة. يوجد عليها تعقيبات. نص إلكتروني. الأداة التوثيقية : الأعلام، مج. 2-مداخل الأسماء العربية القديمة. مستنسخ إلكتروني. [د. م. : د. ن.، 19--] 188 ورقة (37 سطر) مكتبة ولي الدين. طريقة الوصول : الشبكة العنكبوتية. المخطوطة مجلدة. أوله : بعد البسملة والحمدلة والصلاة على النبي ... وبعد فإن ... نظم الله أحواله في أولاه وأخراه يقول من المعلوم عند ذوي الأفهام أن كلام الملوك ملوك ... بين الواجب الذات والممكن الذات يوجد التفاوت بين كلام الله تعالى ولاسيما إذا وقع في معرض التحدي الذي يظهر نص إلكتروني. |
| الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/115513 |
| يظهر في المجموعات : | المخطوطات |
الملفات في هذا العنصر:
لاتوجد ملفات مرتبطة مع هذا العنصر.
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)