- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
0
التحميل
492
المشاهدات
[كتاب ذم الغرور من إحياء علوم الدين] [مصدر إلكتروني] - محمد بن محمد بن محمد الغزالي.
المؤلفون :
الغزالي، محمد بن محمد بن محمد، 450-505 هـ.
رقم الطلب : 16468-3
تاريخ النشر :
-
الوصف :
493-471 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
نوع الوعاء : مخطوطة
يظهر في المجموعات :
المخطوطات
العنوان: | [كتاب ذم الغرور من إحياء علوم الدين] [مصدر إلكتروني] - محمد بن محمد بن محمد الغزالي. |
المؤلفون: | حاوس، محمود بن علي ناسخ. الغزالي، محمد بن محمد بن محمد، 450-505 هـ. |
الموضوعات :: | الأخلاق الإسلامية مخطوطات aucsh الغرور مخطوطات aucsh |
الوصف :: | 493-471 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف. كتبت بعض كلماتها باللون الأحمر وبعض صفحاتها مؤطرة باللون الأحمر خط فارسي، كتبت بعض كلماتها بخط عريض. أوله : بعد البسملة والحمدلة والصلاة على النبي ... أما بعد فمفتاح السعادة التيقظ والفطنة ومنبع الشقاوة الغرور والغفلة ولا نعمة لله على عباده أعظم من الإيمان والمعرفة ولا وسيلة إليه سوى انشراح الصدور ... آخره : ... لا يفارق الخوف والحذر قلوب أولياء الله أبدا فنسأل الله تعالى العون والتوفيق وحسن الخاتمة فإن الأمور بخواتيمها تم كتاب الغرور وهو آخر ربع المهلكات ويتلوه كتاب التوبة وهو أول كتاب في المنجيات ... العرصات. نسخ : محمود بن علي حاوس. مكان النسخ : أدرنة، تركيا. نسخة تامة، واضحة التصوير، عليها آثار رطوبة، على بعض كلماتها شطب وبقع، مرقمة. يوجد بها تعقيبات وتصويبات وتعليقات. ضمن مجموع. نص إلكتروني. الأداة التوثيقية : الأعلام، مج. 7. مستنسخ إلكتروني. [د. م. : د. ن.، 19--] 24 ورقة (469-492، 27 سطر) مكتبة ولي الدين. طريقة الوصول : الشبكة العنكبوتية. المخطوطة مجلدة تجليد له لسان. أوله : بعد البسملة والحمدلة والصلاة على النبي ... أما بعد فمفتاح السعادة التيقظ والفطنة ومنبع الشقاوة الغرور والغفلة ولا نعمة لله على عباده أعظم من الإيمان والمعرفة ولا وسيلة إليه سوى انشراح الصدور ... آخره : ... لا يفارق الخوف والحذر قلوب أولياء الله أبد نص إلكتروني. |
الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/115341 |
يظهر في المجموعات : | المخطوطات |
الملفات في هذا العنصر:
لاتوجد ملفات مرتبطة مع هذا العنصر.
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)