- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
0
التحميل
511
المشاهدات
هذا كتاب تفسير قاضي [مصدر إلكتروني] - عبد الله بن عمر بن محمد البيضاوي.
رقم الطلب : 21327
تاريخ النشر :
-
الوصف :
457-7 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
نوع الوعاء : مخطوطة
يظهر في المجموعات :
المخطوطات
| العنوان: | هذا كتاب تفسير قاضي [مصدر إلكتروني] - عبد الله بن عمر بن محمد البيضاوي. |
| المؤلفون: | آبادي، عثمان بن محمد ناسخ. البيضاوي، عبد الله بن عمر بن محمد، ت. 685 هـ. |
| الوصف :: | 457-7 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف. كتبت بعض كلماتها باللون الأحمر ومؤطرة بالون الأخضر والذهبي ومزخرفة باللون الأخضر والأزرق والأحمر خط نسخ معتاد، كتبت بعض كلماتها بخط عريض. مكان النسخ : قرية بسكنة. نسخ : عثمان بن محمد آبادي. أوله : بعد البسملة والحمدلة والصلاة على النبي ... فإن أعظم العلوم مقدارا وأرفعها شرفا ومنارا علم التفسير الذي هو رئيس العلوم الدينية ورأسها ومبنى قواعد الشرع وأساسها لا يليق لتعاطيه والتصدي للمتكلم فيه إلا من برع في العلوم الدينية ... آخره : ... الداعي فإن نسيان حق الله تعالى يعم الثقلين عن النبي صلى الله تعالى عليه السلام من قراءة المعوذتين فكأنما قرأ الكتب المنزلة التي أنزلها الله تعالى كلها تم. نسخة تامة، واضحة التصوير، بها آثار رطوبة، على بعض كلماتها شطب وبقع، مرقمة، تكرر تصوير 13 ورقة. يوجد بها تعقيبات وتصويبات، عليها شروح وتعليقات. ملحق بأوله كشاف لمحتويات الكتاب، أوراق 5-6. نص إلكتروني. الأداة التوثيقية : الأعلام، مج. 4. مستنسخ إلكتروني. [د. م. : د. ن.، 19--] 439 ورقة (25 سطر) مكتبة المجمع العلمي. طريقة الوصول : الشبكة العنكبوتية. المخطوطة مجلدة تجليد له لسان. مكان النسخ : قرية بسكنة. نسخ : عثمان بن محمد آبادي. أوله : بعد البسملة والحمدلة والصلاة على النبي ... فإن أعظم العلوم مقدارا وأرفعها شرفا ومنارا علم التفسير الذي هو رئيس العلوم الدينية ورأسها ومبنى قواعد الشرع وأساسها لا يليق لتعاطيه والتصدي للمتكلم فيه إ نص إلكتروني. |
| الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/114737 |
| يظهر في المجموعات : | المخطوطات |
الملفات في هذا العنصر:
| ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
|---|---|---|---|---|
| b12413161_0.pdf | 4.56 MB | Adobe PDF | عرض/ فتح |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)