- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
0
التحميل
364
المشاهدات
[إصابة الغرض الأهم في العتق المبهم]. الرسالة الثانية والعشرون [مصدر إلكتروني] - حسن الشرنبلالي الحنفي.
المؤلفون :
الشرنبلالي، حسن بن عمار بن علي، 994-1069 هـ
رقم الطلب : 20943-24
تاريخ النشر :
-
الوصف :
227-223 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
نوع الوعاء : مخطوطة
الموضوعات :
العتق (فقه إسلامي) مخطوطات aucsh ؛
يظهر في المجموعات :
المخطوطات
| العنوان: | [إصابة الغرض الأهم في العتق المبهم]. الرسالة الثانية والعشرون [مصدر إلكتروني] - حسن الشرنبلالي الحنفي. |
| المؤلفون: | الشرنبلالي، حسن بن عمار بن علي، 994-1069 هـ |
| الموضوعات :: | العتق (فقه إسلامي) مخطوطات aucsh |
| الوصف :: | 227-223 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف. كتبت بعض الكلمات باللون الأحمر خط نسخ. فرغ من التأليف سنة 1058 هـ. ضمن مجموع. ملحق بآخرها فائدة، أوراق 227-228. يوجد بها تعقيبات وتصويبات. نسخة تامة، مرقمة، واضحة التصوير. أوله : بعد البسملة والحمدلة والصلاة على النبي ... هذه نبذة يسيرة سمح بها الخاطر الفاتر للمذاكرة بين الأفاضل لخلو الدفاتر عن التعرض لما وقع في الهداية من قبول الشهادة على عتق أحد العبدين منسوبا للإمام الأعظم ... آخره : ... فلا تقبل في حالة الحياة وتقبل بعد موت المولى كما أن العتق في المرض وصية والتدبير وصية مطلقا والله الموفق ... وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين والحمد لله رب العالمين تم. نص إلكتروني. الأداة التوثيقية : الأعلام، مج. 2. مستنسخ إلكتروني. [د. م. : د. ن.، 19--] 4 ورقة (197-200، 23 سطر) مكتبة المجمع العلمي. طريقة الوصول : الشبكة العنكبوتية. المخطوطة مجلدة تجليد له لسان. فرغ من التأليف سنة 1058 هـ. ضمن مجموع. ملحق بآخرها فائدة، أوراق 227-228. يوجد بها تعقيبات وتصويبات. نسخة تامة، مرقمة، واضحة التصوير. أوله : بعد البسملة والحمدلة والصلاة على النبي ... هذه نبذة يسيرة سمح بها الخاطر الفاتر للمذاكرة بين الأفاضل لخلو الدفاتر ع نص إلكتروني. |
| الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/108914 |
| يظهر في المجموعات : | المخطوطات |
الملفات في هذا العنصر:
| ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
|---|---|---|---|---|
| b12144162_0.pdf | 8.99 MB | Adobe PDF | عرض/ فتح |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)