- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
0
التحميل
558
المشاهدات
[شرح آداب البحث] [مصدر إلكتروني] - محمد الحنفي التبريزي.
المؤلفون :
التبريزي، محمد الحنفي، ت. 900 هـ.
رقم الطلب : 16200-2
تاريخ النشر :
-
الوصف :
48-45 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
نوع الوعاء : مخطوطة
القسم :
الرسالة العضدية في آداب البحث.
يظهر في المجموعات :
المخطوطات
| العنوان: | [شرح آداب البحث] [مصدر إلكتروني] - محمد الحنفي التبريزي. |
| المؤلفون: | عضد الدين الإيجي، عبد الرحمن بن أحمد بن عبد الغفار، ت. 756 هـ. الرسالة العضدية في آداب البحث. التبريزي، محمد الحنفي، ت. 900 هـ. |
| الموضوعات :: | البحث عند العرب مخطوطات aucsh المناظرات عند العرب مخطوطات aucsh |
| الوصف :: | 48-45 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف. كتبت الفواصل وبعض الكلمات باللون الأحمر خط فارسي. يوجد بها تعقيبات، عليها شروح وتعليقات. نسخة تامة، واضحة التصوير، بها آثار رطوبة. ضمن مجموع. أوله : بعد البسملة ... لك الحمد جعل الله تعالى مخاطبا تنبيها على القرب ولأن اللائق بحال الحامد أن يلاحظ المحمود أولا حاضرا ومشاهدا ثم يحمده واستبان منه وجه تقديم قوله لك على الحمد وإن كان المقام لكونه ... آخره : ... غير موافق له فتأمل وانصف فإن وجدته حقا فاتبعه وإلا فأصلحه فإن الله لا يضيع أجر المحسنين والله أعلم بالصواب ... والحمد لله أولا وآخرا تم. نص إلكتروني. مستنسخ إلكتروني. [د. م. : د. ن.، 19--] 5 ورقة (38-42، 21 سطر) الأصل مكتبة فيض الله أفندي ؛ إسطنبول، تركيا. طريقة الوصول : الشبكة العنكبوتية. يوجد عليها تملك لمحمد بن محمد ردوسي زادة ووقف على مكتبة فيض الله أفندي سنة 1112 هـ. المخطوطة مجلدة. يوجد بها تعقيبات، عليها شروح وتعليقات. نسخة تامة، واضحة التصوير، بها آثار رطوبة. ضمن مجموع. أوله : بعد البسملة ... لك الحمد جعل الله تعالى مخاطبا تنبيها على القرب ولأن اللائق بحال الحامد أن يلاحظ المحمود أولا حاضرا ومشاهدا ثم يحمده واستبان منه وجه تقديم ق نص إلكتروني. |
| الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/108507 |
| يظهر في المجموعات : | المخطوطات |
الملفات في هذا العنصر:
| ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
|---|---|---|---|---|
| b12130254_0.pdf | 10.31 MB | Adobe PDF | عرض/ فتح |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)