- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
0
التحميل
676
المشاهدات
نزهة الخاطر الفاتر في ترجمة الشيخ عبد القادر قدس سره الباطن والظاهر [مصدر إلكتروني] - نور الدين علي بن سلطان محمد الهروي القاري.
رقم الطلب : 16164-17
تاريخ النشر :
-
الوصف :
73-61 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
نوع الوعاء : مخطوطة
الموضوعات :
المتصوفون تراجم مخطوطات aucsh ؛
يظهر في المجموعات :
المخطوطات
| العنوان: | نزهة الخاطر الفاتر في ترجمة الشيخ عبد القادر قدس سره الباطن والظاهر [مصدر إلكتروني] - نور الدين علي بن سلطان محمد الهروي القاري. |
| المؤلفون: | علي القاري، علي بن محمد الهروي، الملا، ت. 1014 هـ. |
| الموضوعات :: | المتصوفون تراجم مخطوطات aucsh |
| الوصف :: | 73-61 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف. كتبت بعض الكلمات باللون الأحمر خط نسخ، كتبت بعض الكلمات بخط عريض. ضمن مجموع. يوجد بها تعقيبات، على هامشها فوائد وشروح وتعليقات. نسخة تامة، واضحة التصوير، مرقمة. أوله : بعد البسملة والحمدلة والصلاة على النبي ... أما بعد فيقول ... إنه بلغني أن بعض الجهلة بمقام مولانا وسيدنا تاج المفاخر الذي خضع له رقاب الأكابر القطب الرباني ... آخره : ... تلك الليلة بين كتفيه ولا شك أن من حفظ حجة على من لم يحفظ وحسن الظن بالثقات من مستحسن الصفات والحمد لله ... نقلت من خط مؤلفها رقاه الله تعالى إلى أعلى الدرجات. نص إلكتروني. الأداة التوثيقية : الأعلام، مج. 5. مستنسخ إلكتروني. [د. م. : د. ن.، 19--] 13 ورقة (49-61، 27 سطر) الأصل مكتبة فيض الله أفندي ؛ إسطنبول، تركيا. طريقة الوصول : الشبكة العنكبوتية. يوجد عليها ختم وقف لشيخ الإسلام فيض الله أفندي. المخطوطة مجلدة. ضمن مجموع. يوجد بها تعقيبات، على هامشها فوائد وشروح وتعليقات. نسخة تامة، واضحة التصوير، مرقمة. أوله : بعد البسملة والحمدلة والصلاة على النبي ... أما بعد فيقول ... إنه بلغني أن بعض الجهلة بمقام مولانا وسيدنا تاج المفاخر الذي خضع له رقاب الأكابر القطب الربا نص إلكتروني. |
| الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/108053 |
| يظهر في المجموعات : | المخطوطات |
الملفات في هذا العنصر:
| ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
|---|---|---|---|---|
| b12125714_0.pdf | 9.84 MB | Adobe PDF | عرض/ فتح |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)