- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
0
التحميل
575
المشاهدات
[المضنون به على غير أهله] [مصدر إلكتروني] - محمد بن محمد بن محمد الغزالي.
المؤلفون :
الغزالي، محمد بن محمد بن محمد، 450-505 هـ.
رقم الطلب : 16180-6
تاريخ النشر :
-
الوصف :
104-93 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
نوع الوعاء : مخطوطة
الموضوعات :
السمعيات (علم كلام) مخطوطات aucsh ؛
يظهر في المجموعات :
المخطوطات
| العنوان: | [المضنون به على غير أهله] [مصدر إلكتروني] - محمد بن محمد بن محمد الغزالي. |
| المؤلفون: | الغزالي، محمد بن محمد بن محمد، 450-505 هـ. |
| الموضوعات :: | السمعيات (علم كلام) مخطوطات aucsh |
| الوصف :: | 104-93 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف. خط فارسي، كتبت بعض الكلمات بخط عريض. ضمن مجموع. يوجد بها تعقيبات وتصويبات، عليها تعليقات. أوله : بعد البسملة والحمدلة والصلاة على النبي ... اعلم أن لكل علم صناعة يعرف قدرها ومن أهدى نفائس صناعة إلى غير أهلها فقد ظلمها وهذا تعلق نفيس مضنون به على غير أهله فمن صانه عمن لا يعرف قدره فقد قضى حقه ... نسخة تامة، واضحة التصوير، بها آثار رطوبة. آخره : ... وقعت علة فيها وهي تهرب بطبعها من الحرارة ولا تموت إلا على المركز لإنه الوسط الذي هو غاية البعد من المحيط المحرق وتلك النقط لا عرض لها فإذا الصراط المستقيم هو الوسط بين المناهج رزقنا الله بمنه وكرمه آمين يا رب العالمين. نص إلكتروني. الأداة التوثيقية : الأعلام، مج. 7. مستنسخ إلكتروني. [د. م. : د. ن.، 19--] 13 ورقة (86-98، 19 سطر) الأصل مكتبة فيض الله أفندي ؛ إسطنبول، تركيا. طريقة الوصول : الشبكة العنكبوتية. يوجد عليها وقف على مكتبة فيض الله أفندي سنة 1112 هـ. المخطوطة مجلدة. ضمن مجموع. يوجد بها تعقيبات وتصويبات، عليها تعليقات. أوله : بعد البسملة والحمدلة والصلاة على النبي ... اعلم أن لكل علم صناعة يعرف قدرها ومن أهدى نفائس صناعة إلى غير أهلها فقد ظلمها وهذا تعلق نفيس مضنون به على غير أهله فمن صانه عمن لا يعرف قدره فقد قضى حقه نص إلكتروني. |
| الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/107873 |
| يظهر في المجموعات : | المخطوطات |
الملفات في هذا العنصر:
| ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
|---|---|---|---|---|
| b12123912_0.pdf | 10.74 MB | Adobe PDF | عرض/ فتح |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)