المستودع الرقمى

//uquui/

تقرير الوحدة

تقرير المجموعة

 -

 حاشية على شرح الإشارات للطوسي [مصدر إلكتروني] - محمد بن أسعد الصديقي الدواني.

 الدواني، محمد بن أسعد الصديقي، 830-918 هـ.


//uquui/handle/20.500.12248/107443
0 التحميل
737 المشاهدات

حاشية على شرح الإشارات للطوسي [مصدر إلكتروني] - محمد بن أسعد الصديقي الدواني.

رقم الطلب : 15228
تاريخ النشر : -
الوصف : 225-8 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
نوع الوعاء : مخطوطة
يظهر في المجموعات : المخطوطات

العنوان: حاشية على شرح الإشارات للطوسي [مصدر إلكتروني] - محمد بن أسعد الصديقي الدواني.
المؤلفون: النصير الطوسي، محمد بن محمد بن الحسن، 597-672 هـ. الإنارات في شرح الإشارات.
ابن سينا، الحسين بن عبد الله بن سينا، الرئيس، 370-428 هـ. الإشارات والتنبيهات.
الدواني، محمد بن أسعد الصديقي، 830-918 هـ.
الموضوعات :: الفلسفة الإسلامية مخطوطات aucsh
الوصف :: 225-8 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
كتبت بعض الكلمات باللون الأحمر خط فارسي، كتبت بعض الكلمات بخط عريض.
يوجد بها تعقيبات، عليها تعليقات.
أوله : قال الشارح رحمة الله عليه الحمد لله الذي إلى آخره أقول معاني الخطبة ... لكنه فصله بعض التفصيلي فإن بعضها منها حاصل ...
آخره : ... والجواب أن نوع النفوس البشرية تحت حدي نوع فيه نظر لإن وقوعها تحت حد نوعي واحد هو عين النزاع تم الكتاب بعون الله الملك الوهاب.
نسخة تامة، واضحة التصوير، بها آثار رطوبة.
نص إلكتروني.
الأداة التوثيقية : الأعلام، مج. 6.
مستنسخ إلكتروني. [د. م. : د. ن.، 19--] 218 ورقة (17 سطر)
الأصل مكتبة فيض الله أفندي ؛ إسطنبول، تركيا.
طريقة الوصول : الشبكة العنكبوتية.
يوجد عليها وقف على مكتبة فيض الله أفندي سنة 1112 هـ.
المخطوطة مجلدة.
يوجد بها تعقيبات، عليها تعليقات.
أوله : قال الشارح رحمة الله عليه الحمد لله الذي إلى آخره أقول معاني الخطبة ... لكنه فصله بعض التفصيلي فإن بعضها منها حاصل ...
آخره : ... والجواب أن نوع النفوس البشرية تحت حدي نوع فيه نظر لإن وقوعها تحت حد نوعي واحد هو عين
نص إلكتروني.
الرابط: https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/107443
يظهر في المجموعات :المخطوطات

الملفات في هذا العنصر:
لاتوجد ملفات مرتبطة مع هذا العنصر.
اضف إلى مراجعى الاستشهاد المرجعي طلب رقمنة مادة

تعليقات (0)



جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك