- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
0
التحميل
567
المشاهدات
كشف البيان عن صفات الحيوان. ج. 16 [مصدر إلكتروني] - محمد بن محمد بن علي العوفي.
المؤلفون :
العوفي، محمد بن محمد بن علي، 818-906 هـ.
رقم الطلب : 15748
تاريخ النشر :
-
الوصف :
238-7 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
نوع الوعاء : مخطوطة
الموضوعات :
الحيوانات في القرآن مخطوطات aucsh ؛
يظهر في المجموعات :
المخطوطات
العنوان: | كشف البيان عن صفات الحيوان. ج. 16 [مصدر إلكتروني] - محمد بن محمد بن علي العوفي. |
المؤلفون: | العوفي، محمد بن محمد بن علي، 818-906 هـ. |
الموضوعات :: | الحيوانات في القرآن مخطوطات aucsh |
الوصف :: | 238-7 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف. خط مغربي، كتبت بعض كلماتها بخط عريض. ملحق بأولها كشاف، ورقة 6 وملحق بآخرها فوائد، أوراق 239-240. عدد الأسطر بالصفحة الأولى : 20 سطر. يوجد بها تعقيبات، على هوامشها فوائد يسيرة. نسخة تامة، مرقمة، على بعض كلماتها طمس، بها آثار رطوبة، واضحة التصوير. أوله : البلية الناقة التي كانت تعقل في الجاهلية عند قبر صاحبها فلا تعلف وبها تسقى حتى تموت أو يحفر لها حفرة ثم تترك فيها إلى أن تموت لأنهم كانوا يزعمون أن الناس يحشرون ركبانا على البلايا ... آخره : ... وأخبرت أمير المؤمنين خبرك فأمر لي الرشيد بجائزة سنية الله يعلم ... ما فعلت ما فعلت ... وفي هذا القدر كفاية تم الجزء السادس عشر ولله الحمد والمن. نص إلكتروني. الأداة التوثيقية : الأعلام، مج. 7. مستنسخ إلكتروني. [د. م. : د. ن.، 19--] 232 ورقة (المسطرة مختلفة) الأصل مكتبة فيض الله أفندي ؛ إسطنبول، تركيا. طريقة الوصول : الشبكة العنكبوتية. يوجد بها وقف لمكتبة فيض الله أفندي. المخطوطة مجلدة. ملحق بأولها كشاف، ورقة 6 وملحق بآخرها فوائد، أوراق 239-240. عدد الأسطر بالصفحة الأولى : 20 سطر. يوجد بها تعقيبات، على هوامشها فوائد يسيرة. نسخة تامة، مرقمة، على بعض كلماتها طمس، بها آثار رطوبة، واضحة التصوير. أوله : البلية الناقة التي كانت تعقل في الجاهلي نص إلكتروني. |
الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/107362 |
يظهر في المجموعات : | المخطوطات |
الملفات في هذا العنصر:
ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
---|---|---|---|---|
b12118795_0.pdf | 7.04 MB | Adobe PDF | عرض/ فتح |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)