- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
0
التحميل
340
المشاهدات
كتاب عمدة المريد لجوهرة التوحيد. ج. 1 [مصدر إلكتروني] - إبراهيم بن إبراهيم بن حسن اللقاني.
رقم الطلب : 15182
تاريخ النشر :
-
الوصف :
508-6 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
نوع الوعاء : مخطوطة
الموضوعات :
علم الكلام مخطوطات aucsh ؛
يظهر في المجموعات :
المخطوطات
| العنوان: | كتاب عمدة المريد لجوهرة التوحيد. ج. 1 [مصدر إلكتروني] - إبراهيم بن إبراهيم بن حسن اللقاني. |
| المؤلفون: | اللقاني، إبراهيم بن إبراهيم بن حسن، ت. 1041 هـ. |
| الموضوعات :: | علم الكلام مخطوطات aucsh |
| الوصف :: | 508-6 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف. كتبت بعض كلماتها باللون الأحمر خط نسخ معتاد، كتبت بعض كلماتها بخط عريض. يوجد بها تعقيبات. أوله : بعد البسملة والحمدلة والصلاة على النبي ... أما بعد فيقول العبد الفقير ... إبراهيم اللقاني حقق الله له ولاجته أحاسن الأماني هذا ... وسميتها للمطابقة بجوهرة التوحيد يحل منها إن شاء الله تعالى ... نسخة تامة، واضحة التصوير، بها طمس وشطب على بعض كلماتها، عليها بقع، مرقمة. ملحق بآخرها فائدة عن الكتاب، ورقة 509. آخره : ... لا يعرف أن تلك الأمور السابقة تسمى بالعصمة كما أن كثيرا منهم لا يعرف أن العصمة تلك الأمور السابقة فليتأمل وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ... والحمد لله رب العالمين آمين. نص إلكتروني. الأداة التوثيقية : الأعلام، مج. 1. مستنسخ إلكتروني. [د. م. : د. ن.، 19--] 504 ورقة (23 سطر) الأصل مكتبة فيض الله أفندي ؛ إسطنبول، تركيا. طريقة الوصول : الشبكة العنكبوتية. يوجد عليها ختم وقف لشيخ الإسلام فيض الله أفندي. المخطوطة مجلدة. يوجد بها تعقيبات. أوله : بعد البسملة والحمدلة والصلاة على النبي ... أما بعد فيقول العبد الفقير ... إبراهيم اللقاني حقق الله له ولاجته أحاسن الأماني هذا ... وسميتها للمطابقة بجوهرة التوحيد يحل منها إن شاء الله تعالى ... نسخة تامة، واضحة التصوير، بها طمس وش نص إلكتروني. |
| الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/106715 |
| يظهر في المجموعات : | المخطوطات |
الملفات في هذا العنصر:
| ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
|---|---|---|---|---|
| b1211229x_0.pdf | 9.79 MB | Adobe PDF | عرض/ فتح |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)