- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
0
التحميل
569
المشاهدات
[حواشي شرح العقايد النسفية] [مخطوط رقمي]
رقم الطلب : 8664-2
تاريخ النشر :
-
الوصف :
52-40 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
نوع الوعاء : مخطوطة
الموضوعات :
علم الكلام مخطوطات aucsh ؛
يظهر في المجموعات :
المخطوطات
العنوان: | [حواشي شرح العقايد النسفية] [مخطوط رقمي] |
المؤلفون: | ابن بلال، محمد ناسخ. الخيالي، أحمد بن موسى، 829-861 هـ. حاشية الخيالي على العقائد النسفية. السعد التفتازاني، مسعود بن عمر بن عبد الله، 712-793 هـ. شرح التفتازاني على العقائد النسفية. النسفي، عمر بن محمد بن أحمد، 461-537 هـ. العقائد النسفية. |
الموضوعات :: | علم الكلام مخطوطات aucsh |
الوصف :: | 52-40 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف. خط نسخ، كتبت بعض الكلمات بخط عريض. خط نسخ، كتبت بعض الكلمات بخط عريض. نسخ : محمد بن بلال. آخره : ... إلى الحضرة العالية أعلا الله سبحانه وتعالى شأنه في الدارين ورفع منزلته فوق ... إنه على ما يشاء قدير وبالإجابة جدير وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوه إلا بالله العلي العظيم ... تم السلام عليكم ... وآخر دعواهم الحمد لله رب العالمين. يوجد عليها تعقيبات، على هوامشها شروح وتعليقات وفوائد. المؤلف مجهول. أوله : بعد البسملة والحمدلة والصلاة على النبي ... أما بعد فهذه ... فأردت أن أكتبها وأخدم منها حضرة سيدنا ومولانا الأخ العزيز في الله وبالله والي الله قاضى قضاة الإسلامية ... نسخة تامة، واضحة التصوير، مؤطرة. ضمن مجموع. نص إلكتروني. مستنسخ إلكتروني. [د. م. : د. ن.، 19--] 13 ورقة (29-41، 11 سطر) الأصل مكتبة الأحقاف. طريقة الوصول : الشبكة العنكبوتية. تحتاج إلى تجليد. نسخ : محمد بن بلال. آخره : ... إلى الحضرة العالية أعلا الله سبحانه وتعالى شأنه في الدارين ورفع منزلته فوق ... إنه على ما يشاء قدير وبالإجابة جدير وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوه إلا بالله العلي العظيم ... تم السلام عليكم ... وآخر دعواهم الحمد لله نص إلكتروني. |
الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/106167 |
يظهر في المجموعات : | المخطوطات |
الملفات في هذا العنصر:
ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
---|---|---|---|---|
b12106781_0.pdf | 4.2 MB | Adobe PDF | عرض/ فتح |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)