- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
0
التحميل
153
المشاهدات
كتاب سبيل الرشاد في معرفة رب العباد [مصدر إلكتروني] - تأليف محمد بن الحسن بن المنصور بالله القاسم بن محمد.
رقم الطلب : 12404-2
تاريخ النشر :
-
الوصف :
27-36 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
نوع الوعاء : مخطوطة
الموضوعات :
الإلهيات (الزيدية) مخطوطات aucsh ؛
يظهر في المجموعات :
المخطوطات
العنوان: | كتاب سبيل الرشاد في معرفة رب العباد [مصدر إلكتروني] - تأليف محمد بن الحسن بن المنصور بالله القاسم بن محمد. |
المؤلفون: | الإمام محمد، محمد بن الحسن بن القاسم، 1010-1079 هـ. |
الموضوعات :: | الإلهيات (الزيدية) مخطوطات aucsh |
الوصف :: | 27-36 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف. كتبت بعض كلماتها باللون الأحمر خط نسخي معتاد، كتبت بعض كلماتها بخط عريض. كتبت بعض كلماتها باللون الأحمر خط نسخي معتاد، كتبت بعض كلماتها بخط عريض. ضمن مجموع. نسخة واضحة التصوير، بعض صفحاتها مرقمة. يوجد عليها هوامش يسيرة، بها تعقيبات. آخره ناقص وينتهي بـ : ... فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم ربنا وأدخلهم جنات عدن التي وعدتهم ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم إنك أنت العزيز الحكيم وقهم السيئات ومن تق السيئات يومئذ فقد رحمته وذلك الفوز العظيم ... أوله : بعد البسملة والاستعانة ... أما بعد فإنه قد سألني بعض المسترشدين عن مسائل في أصول الدين وتنزيه رب العالمين عن أقوال المبطلين وأن أجمع لذلك بالدليل الواضح ليجعله معتمده إن شاء الله في العمل ... نص إلكتروني. الأداة التوثيقية : الأعلام، مج. 7. مستنسخ إلكتروني. [د. م. : د. ن.، 19--] 10 ورقة (22-31، 17 سطر) طريقة الوصول : الشبكة العنكبوتية. ضمن مجموع. نسخة واضحة التصوير، بعض صفحاتها مرقمة. يوجد عليها هوامش يسيرة، بها تعقيبات. آخره ناقص وينتهي بـ : ... فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم ربنا وأدخلهم جنات عدن التي وعدتهم ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم إنك أنت العزيز الحكيم و نص إلكتروني. |
الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/105428 |
يظهر في المجموعات : | المخطوطات |
الملفات في هذا العنصر:
ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
---|---|---|---|---|
b11999706_0.pdf | 5.36 MB | Adobe PDF | عرض/ فتح |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)