- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
0
التحميل
229
المشاهدات
[جزء من معلقة ابن كلثوم] [مصدر إلكتروني] - عمرو بن كلثوم بن مالك بن عتاب ؛ رواية أبي جعفر أحمد بن محمد بن إسماعيل النحاس.
رقم الطلب : 12521-20
تاريخ النشر :
-
الوصف :
237-238 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
نوع الوعاء : مخطوطة
يظهر في المجموعات :
المخطوطات
العنوان: | [جزء من معلقة ابن كلثوم] [مصدر إلكتروني] - عمرو بن كلثوم بن مالك بن عتاب ؛ رواية أبي جعفر أحمد بن محمد بن إسماعيل النحاس. |
المؤلفون: | النحاس، أحمد بن محمد بن إسماعيل، ت. 338 هـ. راوي. عمرو بن كلثوم بن مالك بن عتاب، ت. حو. 40 ق. هـ. |
الموضوعات :: | المعلقات العصر الجاهلي مخطوطات aucsh الشعر العربي العصر الجاهلي مخطوطات aucsh |
الوصف :: | 237-238 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف. كتبت الفواصل وكلمة السبعة في أول سطر باللون الأحمر خط نسخ. كتبت الفواصل وكلمة السبعة في أول سطر باللون الأحمر خط نسخ. أوله : من السموط السبعة قال عمرو بن كلثوم بن ... ألا هبي بصحنك فأصبحينا، ولا تبقي خمور الأندرينا ... آخره : ... فإن نغلب فغلابون قدما وإن نغلب فغير مغلبينا، إذا بلغ ... لناصي تخر له الجبابر ساجدينا، ألا لا يجهلن أحدا علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا، تمت المعلقة السابعة رواية أبي ... المعروف بالنحاس عدد أبياتها أربعة وتسعون بيتا، صح. ضمن مجموع. نسخة تامة، واضحة التصوير، ممزقة من وسطها، بعض الكلمات في الصفحة الأولى مفقودة من آثار التمزق. كتبت بعض أبيات القصيدة بالهامش، بها تعقيبات. نص إلكتروني. مستنسخ إلكتروني. [د. م. : د. ن.، 19--] 2 ورقة (226-227، 24 سطر) طريقة الوصول : الشبكة العنكبوتية. المخطوطة مجلدة. تحتاج إلى ترميم. أوله : من السموط السبعة قال عمرو بن كلثوم بن ... ألا هبي بصحنك فأصبحينا، ولا تبقي خمور الأندرينا ... آخره : ... فإن نغلب فغلابون قدما وإن نغلب فغير مغلبينا، إذا بلغ ... لناصي تخر له الجبابر ساجدينا، ألا لا يجهلن أحدا علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا، تمت الم نص إلكتروني. |
الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/104477 |
يظهر في المجموعات : | المخطوطات |
الملفات في هذا العنصر:
ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
---|---|---|---|---|
b11983139_0.pdf | 5.38 MB | Adobe PDF | عرض/ فتح |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)