- الوحدات والمجموعات
- تصفح النسخ ب :
- تاريخ النشر
- المؤلف
- العنوان
- الموضوع
0
التحميل
368
المشاهدات
كتاب الأساس لعقائد الأكياس في معرفة رب العالمين وعدله في المخلوقين وما يتصل بذلك من أصول الدين [مصدر إلكتروني] - تأليف القاسم بن محمد بن علي المنصور بالله.
رقم الطلب : 12416-2
تاريخ النشر :
-
الوصف :
10-127 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف.
نوع الوعاء : مخطوطة
الموضوعات :
الزيدية (فرقة إسلامية) مخطوطات aucsh ؛
يظهر في المجموعات :
المخطوطات
العنوان: | كتاب الأساس لعقائد الأكياس في معرفة رب العالمين وعدله في المخلوقين وما يتصل بذلك من أصول الدين [مصدر إلكتروني] - تأليف القاسم بن محمد بن علي المنصور بالله. |
المؤلفون: | المنصور بالله، القاسم بن محمد بن علي، 967-1029 هـ. |
الموضوعات :: | الزيدية (فرقة إسلامية) مخطوطات aucsh |
الوصف :: | 10-127 ورقة : رقمية، ملف بي دي أف. مؤطرة باللون الأحمر، كتبت بعض الكلمات والعبارات والفواصل باللون الأحمر خط ثلث، كتبت بعض الكلمات والعبارات بخط عريض. ضمن مجموع. يوجد عليها هوامش، بها تعقيبات. نسخة عليها طمس، بها آثار رطوبة، مرقمة بالصفحات، تكرر تصوير 6 صفحات أوله : بعد البسملة والحمدلة ... وبعد فإنه لما كان علم الكلام هو أجل العلوم قدرا وأعظمها حظا وأكبرها خطرا وأعمها ... آخره : ... قلنا المراد به الأعظم عند الله سبحانه وليس كذلك إلا الدين ... ختم الله لنا بمرضاته ... آمين اللهم آمين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. نص إلكتروني. الأداة التوثيقية : الأعلام، مج. 5-معجم المؤلفين، مج. 8. مستنسخ إلكتروني. [د. م. : د. ن.، 19--] 228 ص. (1-228، 11 سطر) طريقة الوصول : الشبكة العنكبوتية. يوجد على صفحة العنوان تملك. المخطوطة مجلدة. ضمن مجموع. يوجد عليها هوامش، بها تعقيبات. نسخة عليها طمس، بها آثار رطوبة، مرقمة بالصفحات، تكرر تصوير 6 صفحات أوله : بعد البسملة والحمدلة ... وبعد فإنه لما كان علم الكلام هو أجل العلوم قدرا وأعظمها حظا وأكبرها خطرا وأعمها ... آخره : ... قلنا المراد به الأع نص إلكتروني. |
الرابط: | https://dorar.uqu.edu.sa/uquui/handle/20.500.12248/103903 |
يظهر في المجموعات : | المخطوطات |
الملفات في هذا العنصر:
ملف | الوصف | الحجم | التنسيق | |
---|---|---|---|---|
b11975775_0.pdf | 8.26 MB | Adobe PDF | عرض/ فتح |
جميع الأوعية على المكتبة الرقمية محمية بموجب حقوق النشر، ما لم يذكر خلاف ذلك
تعليقات (0)