الشِّفَا بِتَعْرِيْفِ حُقُوْقِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلإِمَامِ القَاضِي عِيَاضِ بْنِ مُوْسَى الْيَحْصُبِيِّ السبْتِيِّ الْمَغْرِبِيِّ الْمَالِكِيِّ (ت 544 هـ) دِرَاسَة وَتَحْقِيْق وَتَخْرِيج [مِنْ بِدَايَةِ الْقِسْمِ الثَّالِثِ: فِيْمَا يَجِبُ للنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمَا يَسْتَحِيلُ، أَو يَجُوزُ عَلَيْهِ، وَمَا يَمْتَنِعُ أَو يَصِحُّ مِنَ الأَحْوَالِ البَشَرِيَّةِ المُضَافَةِ إِلَيْهِ، إِلَى نِهَايَةِ الْكِتَابِ].

Abstract

مشروع علمي لدِرَاسَة وَتَحْقِيْق وتَخْرِيج كتاب (الشِّفَا بِتَعْرِيفِ حُقُوْقِ الْمُصْطَفَى) صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلقَاضِي عِيَاضِ الْيَحْصُبِي. وهو مقسم على ثلاثة طلاب في درجة الماجستير في كلية الدعوة وأصول الدين، قسم الكتاب والسنة، تخصص الحديث وعلومه. وكان نصيبي هو الأكبر من الكتاب، فهو: مِنْ بِدَايَةِ الْقِسْمِ الثَّالِثِ: فِيْمَا يَجِبُ للنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمَا يَسْتَحِيلُ، أَو يَجُوزُ عَلَيْهِ، وَمَا يَمْتَنِعُ أَو يَصِحُّ مِن الأَحْوَالِ البَشَرِيَّةِ أَنْ يُضَافَ إِلَيْهِ، إِلَى آخِرِ الْكِتَابِ. والموضوع العام للرسالة هو: السنة النبوية والسيرة والشمائل.